تأملات في امتحانات اللغة العربية بوصفها لغة أجنبية

الملخص AR

يعترض البحث الحالي، باللقد اللغوي، سبيل عثة نماذج متنؤعة لانتحاناك اللغة العربية، المقذمة للمتعلمين من الناطقين بغيرها، في أزبع من العامعا الأردنية، مي، الجامعة الاردنية، وجامعة اليزمولا، وجامعة ال البيت، وجامعة الززقاء الأهلية.

وقذ روعي في الامتحانات المذروسة أن تفتد مزتين، مزة أن تفتق فتشمل مستويك المتغلمين اللغوية كافة، ومزة أن تغتذ لتغبر سعية الؤمان عثى ترد أننا الـحاضز.

وقذ أشس الباجث لبخثه بالكديث عن بغض تقاط الاتفاق والافتراق في امتحانات اللغة الغزبية للناطقين بها وامتحاناتها للناطقين بغيرها.

وانتقل من بغد إلى بغض تفاصيل الامتحانات المتناولة، ثة أفزغ الؤشع فى تتثع سؤالي الكلمات والقواعد فيها، وبعد ذلك تجاوزهما للانتقال إلى بغض ما زضد من مشكلات تلك الامتحانات.

وأن من يشتعرض أكثر المدروس من نماذج الامتحانات، حقا تلسرة الذفشة وتتملكه الحيرة؛ لاله يكون بإزاء قذر من الاضلراب لا غهد له به.

حتى إلني لأظن أن أفز تلك الافتعانات مئن - في بغض الأخيان على غير هدى ولا صراط مشتقيم، وقائم على إغدار عجل وجل، مختصرة أن واضع الامتحان كان في مغظم الأخيان يثبت في أوراقه ما يشا، كيف يشا، خبط عشواء.

بيد أن مثة الباعث لم تكن وقافة، في اللمانج المشذصة، عند إرادة التفر وتتمع الهنات.

بل إله، منفوعا بزفبة التشييد والتخصيل، تجاوزها بالبزهان إلى إقالة العثرات وإقامة البديل.

فكان يفتخ أخيانا صياغك يخسئ أنها أفدر على كشف مزجة كفاية المفتغنين اللغوية، ويقم طزقا يراها ألسب للتامر من مشتوى فهمهم الكلمات والتغبيرات والجمل.

ويتوشل باليات يلشها أوفق في قياس مقدراتهم على تؤظيف الشيغ الشزفية، وانشاء الثراعيب اللغوثية.

(كلماك راله، علم اللغة التطبيقي، اللغة العربية للناطقين بغيرها.

اختبارات لغوية، امتحانات اللغة العربية، شؤال الكلمات، شؤال القواعد).

-