التهجير القسري إلى كاليدونيا الجديدة جدلية حق العودة وتعنت الإدارة الاستعمارية: قراءة في بعض الوثائق الأرشيفية

المؤلف

ابن صحراوي، كمال

المصدر

المواقف

العدد

المجلد 2017، العدد 12 (31 ديسمبر/كانون الأول 2017)، ص ص. 51-62، 12ص.

الناشر

جامعة مصطفى اسطمبولي كلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية

تاريخ النشر

2017-12-31

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

12

التخصصات الرئيسية

العلوم السياسية
التاريخ

الموضوعات

الملخص AR

لم يكن الجزائريون ليرضوا بالاحتلال الفرنسي لبلادهم فكانت الثورات المتتالية التي توفرت لكل منها أسباب مباشرة أدت إلى اندلاعها، ومنها ثورة الباشاغا المقراني والشيخ الحداد عام 1871م والتي انتهت بعد فترة قصيرة بعد أن أرهبت الفرنسيين بفعل اتساع رقعتها الجغرافية وكثرة انضمام الناس إليها.

لذلك قرر الفرنسيون اتخاذ إجراءات صارمة للغاية ضد الأشخاص بل وضد القبائل المشاركة فيها، ومنها تسليط العقوبات الجماعية وفرض الغرامات المالية وترحيل السكان من أراضيهم وتوزيعها على المعمرين.

ولكن أقسى عقوبة تعرض لها الجزائريون هي الإبعاد والنفي، ومن ذلك إبعاد أعداد كبيرة إلى كاليدونيا الجديدة في المحيط الهادئ.

غير أن الإجراءات الصارمة والحذر الفرنسي الشديد من هؤلاء المبعدين لم تقف أمام عزيمة بعضهم فظلوا يطالبون السلطات الفرنسية بالسماح لهم بالعودة والاتجاه إلى الحجاز.

وإذا كانت قد قبلت بعض هذه الطلبات فإنها تخوفت من عناصر كثيرة، وظلت مراسلاتها بشأنها تنبئ بخوف شديد وحذر متنامٍ.

غير أن ذلك لم يمنع بعض المبعدين من الفرار والالتحاق بجدة في الحجاز، بل لم يحُل دون دخول بعضهم إلى الجزائر، وهو ما سنتعرض إلى دراسته والاطلاع على موقف الإدارة الفرنسية منه من خلال بعض الوثائق الأرشيفية الرسمية.

الملخص FRE

Les principales causes des différents soulèvements populaires en Algérie, dont celui de 1871, étaient l’occupation du pays, l’oppression, la misère et l’arbitraire, alors que le décret Crémieux d’octobre 1870, attribuant à tous les Israélites résidant en Algérie la nationalité française et l’accès aux droits qui en résultent, ne fut que le détonateur.

Cet épisode de soulèvement d’El Mokrani et du Cheikh El Haddad se termina par des sanctions collectives, parmi lesquelles est citée la déportation des chefs insurgés et de leurs familles vers la Nouvelle Calédonie après la condamnation, à Constantine, du Bachagha Mokrani, son principal instigateur.

Dans l’article qui suit j’essaierai - à travers des documents officiels - de suivre quelques déportés réclamants leur droit au retour en Algérie, sinon, le voyage vers les lieux saint.

Une revendication totalement légitime, mais interdite par les autorités françaises.

Malgré la vigilance Des français, quelques algériens ont réussi à s’échapper et se rendre en Algérie, question sérieusement traitée par les correspondances de l’administration coloniale.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

ابن صحراوي، كمال. 2017. التهجير القسري إلى كاليدونيا الجديدة جدلية حق العودة وتعنت الإدارة الاستعمارية: قراءة في بعض الوثائق الأرشيفية. المواقف،مج. 2017، ع. 12، ص ص. 51-62.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-925798

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

ابن صحراوي، كمال. التهجير القسري إلى كاليدونيا الجديدة جدلية حق العودة وتعنت الإدارة الاستعمارية: قراءة في بعض الوثائق الأرشيفية. المواقف ع. 12 (كانون الأول 2017)، ص ص. 51-62.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-925798

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

ابن صحراوي، كمال. التهجير القسري إلى كاليدونيا الجديدة جدلية حق العودة وتعنت الإدارة الاستعمارية: قراءة في بعض الوثائق الأرشيفية. المواقف. 2017. مج. 2017، ع. 12، ص ص. 51-62.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-925798

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن ملاحق: ص. 61-62

رقم السجل

BIM-925798