حكم تقديم السعي على الطواف من خلال دراسة حديث أسامة بن شريك (سعيت قبل أن أطوف)‎

الملخص AR

1- تناول البحث موضوع اختلاف ألفاظ الحديث الواحد و قوانينه النقدية من حيث القبول و عدمها إذا تفرد ثقة بالمخالفة.2- أوضح البحث منهج نقاد الحديث في اختلاف ألفاظ الحديث الواحد من حيث قبول الزيادة من عدمها.3- أظهر البحث أن الثقة إذا روى لفظا لم يذكره أكثر الحفاظ في الحديث فلا يقبل مع اتحاد المخرج و شهرة الحفاظ بتتبع الروايات.4- بين البحث عدم صحة لفظ «سعيت قبل أن أطوف» في حديث أسامة بن شريك t بسبب ما ذكر من ضعف في حفظ الثقة و الاختلاف عليه و مخالفته لحفاظ الدنيا فيها.

5- وصل البحث إلى أنه لا يجوز تقديم سعي الحج على طواف الإفاضة بسبب شذوذ ما اعتمد عليه المبيحون لذلك.