التجديد في التفسير، حقيقته، و ضوابطه، و مجالاته

Abstract AR

هذا البحث بعنوان: "التجديد في التفسير، حقيقته، و ضوابطه، و مجالاته": ، أذكر فيه المعنى الخاطيء للتجديد في الدين، ثم أذكر أن التجديد مطلب شرعي، و ضرورة و اقعية، ثم أقرر حقيقة التجديد في الدين، وأبين حقيقة التجديد في التفسير، ثم أوضح الضوابط التي يجب أن تتوفر في المفسر المجدد، وتتوفر في المنهج الذي يسير عليه، ثم أحدد المجالات التي يمكن أن يدخلها التجديد في التفسير.

و يتكون من: تمهيد و ثلاثة فصول:
وأما الفصل الأول: ـ حقيقة التجديد.

و فيه: معنى التجديد في اللغة، و كلمة (الجديد) في القرآن، و كلمة (الجديد) في الحديث النبوي، و التجديد في الدين، و التجديد في التفسير.

وفيه مطلبان:
المطلب الأول: ـ هل يقف التفسير عند عصر من العصور.

و المطلب الثاني: ـ حقيقة التجديد في التفسير.

و الفصل الثاني: ـ ضوابط التجديد في التفسير.

وفيه ستة مباحث:
المبحث الأول: ـ الضوابط الدينية و الخلقية.

المبحث الثاني: ـ الضوابط العلمية.

المبحث الثالث: ـ الإلمام بالعلوم المتعلقة بالتفسير.

المبحث الرابع: ـ الإلمام بالعلوم اللغوية.

المبحث الخامس: ـ الضوابط العقلية.

المبحث السادس: ـ الضوابط الخاصة بالمفسر المجدد.

و الفصل الثالث: ـ مجالات التجديد في التفسير.