مبادئ الممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال و دورها في إكساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة من وجهة نظر المعلمات

Joint Authors

سحر طاهر حسن
العويلي، إبراهيم السيد
الكارف، جابر محمود طلبه

Source

المجلة العلمية لكلية التربية للطفولة المبكرة–جامعة المنصورة

Issue

Vol. 7, Issue 2 (31 Oct. 2020), pp.2-46, 45 p.

Publisher

Mansoura University Faculty of Education for Early Childhood

Publication Date

2020-10-31

Country of Publication

Egypt

No. of Pages

45

Main Subjects

Educational Sciences

Topics

Abstract AR

بادئ ذي بدء، لا يستطيع أحد أن ينكر الدور الذى تلعبه مرحلة الطفولة المبكرة لما لها من أثر كبير على حاضر الطفل و مستقبله في تكوين شخصيته، و حيث إن هذه المرحلة لا يمكن استرجاعها إلا ذكريات فقط؛ لذا فمن الأفضل استثمارها بالشكل الأمثل.


وتهدف التربية في مرحلة الطفولة المبكرة إلى بناء الطفل لكى يصبح مواطنا صالحا عن طريق وضع الأسس السليمة لتربيته، و نظرا لخصوصية هذه المرحلة و لأهميتها في تشكيل بذور الشخصية الإنسانية، فقد اهتمت الدولة بالطفل في وضع رؤية مصر 2030.


و من المعلوم أن الوظيفة الأولى و الأهم المعهودة إلى مؤسسات رياض الأطفال، هى مساعدة الطفل على تنمية جوانب طبيعته الإنسانية وذلك عن طريق مهنة ووظيفة الطفل الطبيعية وهى اللعب التربوى الجميل الذى من خلاله يستطيع أن يكتشف نفسه و قدراته، إضافة إلى اكتشافه العالم المحيط به.


والجدير بالذكر أن الممارسات التربوية ى مؤسسات رياض الأطفال هى الدعامة الأساسية لبناء شخصية الطفل المنشودة، و تعد الروضة إحدى أهم هذه المؤسسات التى يتلقى فيها الطفل الممارسات التربوية المختلفة التى تساعد على إكسابه الخصائص الإنسانية المستهدفة و كذلك العديد من الخبرات و المعارف و المهارات.


و إذا تم النظر إلى واقع الممارسات الفعلية التى تحدث مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال، يلاحظ أن الواقع المعيش ينطق بعكس ذلك تماما، فالمعلمات يسلبن براءة الطفل منه معتمدين في ذلك على معاملته كأنه طالب كبير، مطلوب منه أن يقرأ و يكتب إجباريا و كأنه في مدرسة؛ حتى و لو كان ذلك يتعارض مع خصائص و احتياجات نموه في هذه المرحلة العمرية ألا وهى مرحلة الطفولة المبكرة، مقتنعين أن ذلك هو الأجدى لمصلحة الطفل حاليا و مستقبلا.


و إذا تم التعاطف مع معلمة رياض الأطفال المحترقة نفسيا وماديا فليس خافيا على الجميع أن معلمة رياض الأطفال تلجأ لذلك الإجبار على التعليم المدرسى مع الطفل نتيجة الضغوط المجتمعية التى تقابلها من آباء وأمهات هؤلاء الأطفال الملتحقين بمؤسسات رياض الأطفال، حيث ما يهم آباء وأمهات هؤلاء الأطفال أن طفلهم يقرأ و يكتب.


وكرد فعل غير طبيعي وقلة حيلة منها، تستسلم معلمة رياض الأطفال لتلك الضغوط المجتمعية، و تضرب ما درسته بعرض الحائط؛ من أجل أن تنهى هذا الصراع و الإحباطات التى تواجهها، و المجنى عليه في النهاية هو الطفل المسكين الذى يفقد براءته الطفولية، و يخسر أجمل مرحلة من مراحل حياته لا تعود بعد ذلك إلا ذكريات سواء إيجابية أو سلبية.


ليس هذا فحسب، و بالرغم من أن التمدرس القائم في مؤسسات رياض الأطفال حاليا على افتراض أن هذا صحيح من وجهة نظر المعلمات، فإن المعلمات يتعاملن مع طفل الروضة عن طريق الفهم العام و الخبرة الشخصية دون الاستناد إلى فلسفة تربوية أو نظريات فلسفية توجههن، و بالتالى تكون الممارسة عشوائية، و لا تحقق الاستفادة المرجوة للطفل.


ومن المعلوم أن فلسفة تربية طفل ما قبل المدرسة لها أهمية كبيرة جدا في توجيه هذه الممارسات التى تحدث مع الطفل، حيث إنها تعتبر مرشدا و موجها للحياة التربوية و التعليمية، و التى على معلمة رياض الأطفال أن تكون على وعى و علم بها، من أجل أن تساعدها على التعامل بشكل سوى مع الأطفال.


ليس هذا فحسب، و لكن فلسفة تربية الطفل قد نادت أيضا بضرورة التعامل مع الطفل كإنسان، و كذلك الاهتمام بطبيعة نموه من حيث مراعاة خصائص و احتياجات هذا النمو، إلا أن الواقع التربوى المعيش في مؤسسات رياض الأطفال ينطق بنقيض ذلك تماما نتيجة غياب هذه الفلسفة.


إن غياب فلسفة تربية الطفل، يحول دون فهم المربين و لا سيما معلمى تربية الطفل و آباء وأمهات الأطفال الملتحقين لمعنى العملية التربوية الموجهة لطفل ما قبل المدرسة فهما عميقا، كما يحول – هذا الغياب – دون فهم معنى القيام بالأنشطة و الممارسات التربوية في مؤسسات تربية هذا الطفل، كما أن هذا الغياب يقلل من فهم هؤلاء المربين لأنواع الأنشطة التربوية الحيوية التى يحتاجها طفل ما قبل المدرسة، وهنا تختلط الأمور و يثار الجدل و تصاب تربية الطفل بسوء الفهم و التخبط و الاضطراب، فيصبح الارتجال و العشوائية و النفعية عمليات مصاحبة وسائدة في ممارسات تربية الطفل في دور الحضانة و رياض الأطفال.

([1])
و على الرغم من وجود أسس علمية و نظريات فلسفية قد نادت بضرورة التعامل مع الطفل بشكل سوى، و بشكل ممتع قائم على أساليب اللعب التربوى الجميل، الأمر الذى يمكن معلمة رياض الأطفال أن تحقق أهدافها المنشودة بدلا من إجبار الطفل على تعليمه تعليما مدرسيا، حيث إنه لا يوجد تعليم لطفل الروضة و لكن توجد التربية، ويوجد التعلم، إلا أن معلمة رياض الأطفال لا تستخدم ذلك في ممارساتها مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال.


وعلى الرغم مما تفرضه تحديات العصر الرقمى على التربية بوجه عام و على تربية الطفل بوجه خاص، و ضرورة إعداد و تجهيز هذا الطفل للتعامل مع بعض معطيات العصر الرقمى و تكنولوجيا هذا العصر المناسبة له، الأمر الذى يستوجب مراعاة تحديات هذا العصر في مجال تربية الطفل و ممارساتها الإجرائية في مؤسسات رياض الأطفال.


فعملية تطوير مناهج الأنشطة التربوية بمؤسسات رياض الأطفال تنطلق من مرتكز أساسى ألا و هو تربية الطفل و تعلمه تعد ضرورة قومية، و دعامة أساسية لتقدم المجتمع، فطفل اليوم هو رجل الغد؛ فتربية الطفل كعملية هى التى توجه القائمين عليها لتحقيق أهدافها، كما تنعكس إيجابياتها و سلبياتها على المجتمع ككل، و لا يتقدم المجتمع إلا بتقدم عملية تربية الطفل؛ حيث إنه كيفما تكون تربية الطفل يكون المجتمع، وكيفما يكون المجتمع تكون تربية الطفل؛ فهما وجهان لعملة و احدة.


وقد كان معلم رياض الأطفال في ممارساته التربوية مع المنهج القديم (حقى ألعب، و أتعلم، و أبتكر)، مدركا لما يقوم به مع الطفل، و كان متشربا للمنهج، ولديه القدرة على المرونة في التعامل مع الأنشطة التربوية الموجودة به، و بعدما فهم المنهج و عرف كيف يتعامل مع أنشطته و ممارساته، أتى المنهج الجديد الذى قلب الموازين لديه.


وهذا المنهج الجديد هو المنهج المعدل لرياض الأطفال 2.0 ما زال غير مفهوم للعديد من معلمى رياض الأطفال بل و موجهيهم، و يحتاج للمزيد من التدريب عليه؛ لكى تستطيع معلمة رياض الأطفال أن تقوم بممارساتها فيه على أكمل و جه.


وقد كان ظهور هذا المنهج الجديد مفاجأة لمختلف القائمين على عملية تربية الطفل؛ فلم يتم التمهيد لهذا المنهج في كليات التربية للطفولة المبكرة بالجامعات المختلفة، و لا بمؤسسات رياض الأطفال، و لا حتى في وسائل الإعلام، و لا لأسر الأطفال أيضا، و بالتالى أحدث هذا إثارة و جدلا و تخبطا عند الجميع في فهم فلسفة و محتوى هذا المنهج الجديد 2.0 لرياض الأطفال.


من هنا يحدث تخبطا أثناء قيام المعلمة بممارساتها التربوية مع الأطفال، بيد أنه توجد بعض المبادئ للممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال و التى تعمل على إكساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة، و هذا هو محور الورقة البحثية.


بادئ ذي بدء، لا يستطيع أحد أن ينكر الدور الذى تلعبه مرحلة الطفولة المبكرة لما لها من أثر كبير على حاضر الطفل و مستقبله في تكوين شخصيته، و حيث إن هذه المرحلة لا يمكن استرجاعها إلا ذكريات فقط؛ لذا فمن الأفضل استثمارها بالشكل الأمثل.


وتهدف التربية في مرحلة الطفولة المبكرة إلى بناء الطفل لكى يصبح مواطنا صالحا عن طريق وضع الأسس السليمة لتربيته، و نظرا لخصوصية هذه المرحلة و لأهميتها في تشكيل بذور الشخصية الإنسانية، فقد اهتمت الدولة بالطفل في وضع رؤية مصر 2030.


ومن المعلوم أن الوظيفة الأولى و الأهم المعهودة إلى مؤسسات رياض الأطفال، هى مساعدة الطفل على تنمية جوانب طبيعته الإنسانية وذلك عن طريق مهنة ووظيفة الطفل الطبيعية وهى اللعب التربوى الجميل الذى من خلاله يستطيع أن يكتشف نفسه و قدراته، إضافة إلى اكتشافه العالم المحيط به.


والجدير بالذكر أن الممارسات التربوية الى مؤسسات رياض الأطفال هى الدعامة الأساسية لبناء شخصية الطفل المنشودة، و تعد الروضة إحدى أهم هذه المؤسسات التى يتلقى فيها الطفل الممارسات التربوية المختلفة التى تساعد على إكسابه الخصائص الإنسانية المستهدفة و كذلك العديد من الخبرات و المعارف و المهارات.


وإذا تم النظر إلى واقع الممارسات الفعلية التى تحدث مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال، يلاحظ أن الواقع المعيش ينطق بعكس ذلك تماما، فالمعلمات يسلبن براءة الطفل منه معتمدين في ذلك على معاملته كأنه طالب كبير، مطلوب منه أن يقرأ و يكتب إجباريا و كأنه في مدرسة؛ حتى و لو كان ذلك يتعارض مع خصائص و احتياجات نموه في هذه المرحلة العمرية ألا وهى مرحلة الطفولة المبكرة، مقتنعين أن ذلك هو الأجدى لمصلحة الطفل حاليا و مستقبلا.


وإذا تم التعاطف مع معلمة رياض الأطفال المحترقة نفسيا وماديا فليس خافيا على الجميع أن معلمة رياض الأطفال تلجأ لذلك الإجبار على التعليم المدرسى مع الطفل نتيجة الضغوط المجتمعية التى تقابلها من آباء وأمهات هؤلاء الأطفال الملتحقين بمؤسسات رياض الأطفال، حيث ما يهم آباء وأمهات هؤلاء الأطفال أن طفلهم يقرأ و يكتب.


وكرد فعل غير طبيعي وقلة حيلة منها، تستسلم معلمة رياض الأطفال لتلك الضغوط المجتمعية، و تضرب ما درسته بعرض الحائط؛ من أجل أن تنهى هذا الصراع و الإحباطات التى تواجهها، و المجنى عليه في النهاية هو الطفل المسكين الذى يفقد براءته الطفولية، و يخسر أجمل مرحلة من مراحل حياته لا تعود بعد ذلك إلا ذكريات سواء إيجابية أو سلبية.


ليس هذا فحسب، و بالرغم من أن التمدرس القائم في مؤسسات رياض الأطفال حاليا على افتراض أن هذا صحيح من وجهة نظر المعلمات، فإن المعلمات يتعاملن مع طفل الروضة عن طريق الفهم العام و الخبرة الشخصية دون الاستناد إلى فلسفة تربوية أو نظريات فلسفية توجههن، و بالتالى تكون الممارسة عشوائية، و لا تحقق الاستفادة المرجوة للطفل.


ومن المعلوم أن فلسفة تربية طفل ما قبل المدرسة لها أهمية كبيرة جدا في توجيه هذه الممارسات التى تحدث مع الطفل، حيث إنها تعتبر مرشدا و موجها للحياة التربوية و التعليمية، و التى على معلمة رياض الأطفال أن تكون على وعى و علم بها، من أجل أن تساعدها على التعامل بشكل سوى مع الأطفال.


ليس هذا فحسب، و لكن فلسفة تربية الطفل قد نادت أيضا بضرورة التعامل مع الطفل كإنسان، و كذلك الاهتمام بطبيعة نموه من حيث مراعاة خصائص و احتياجات هذا النمو، إلا أن الواقع التربوى المعيش في مؤسسات رياض الأطفال ينطق بنقيض ذلك تماما نتيجة غياب هذه الفلسفة.


إن غياب فلسفة تربية الطفل، يحول دون فهم المربين و لا سيما معلمى تربية الطفل و آباء وأمهات الأطفال الملتحقين لمعنى العملية التربوية الموجهة لطفل ما قبل المدرسة فهما عميقا، كما يحول – هذا الغياب – دون فهم معنى القيام بالأنشطة و الممارسات التربوية في مؤسسات تربية هذا الطفل، كما أن هذا الغياب يقلل من فهم هؤلاء المربين لأنواع الأنشطة التربوية الحيوية التى يحتاجها طفل ما قبل المدرسة، وهنا تختلط الأمور و يثار الجدل و تصاب تربية الطفل بسوء الفهم و التخبط و الاضطراب، فيصبح الارتجال و العشوائية و النفعية عمليات مصاحبة وسائدة في ممارسات تربية الطفل في دور الحضانة و رياض الأطفال.

([1])
وعلى الرغم من وجود أسس علمية و نظريات فلسفية قد نادت بضرورة التعامل مع الطفل بشكل سوى، و بشكل ممتع قائم على أساليب اللعب التربوى الجميل، الأمر الذى يمكن معلمة رياض الأطفال أن تحقق أهدافها المنشودة بدلا من إجبار الطفل على تعليمه تعليما مدرسيا، حيث إنه لا يوجد تعليم لطفل الروضة و لكن توجد التربية، ويوجد التعلم، إلا أن معلمة رياض الأطفال لا تستخدم ذلك في ممارساتها مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال.


وعلى الرغم مما تفرضه تحديات العصر الرقمى على التربية بوجه عام و على تربية الطفل بوجه خاص، و ضرورة إعداد و تجهيز هذا الطفل للتعامل مع بعض معطيات العصر الرقمى و تكنولوجيا هذا العصر المناسبة له، الأمر الذى يستوجب مراعاة تحديات هذا العصر في مجال تربية الطفل و ممارساتها الإجرائية في مؤسسات رياض الأطفال.


فعملية تطوير مناهج الأنشطة التربوية بمؤسسات رياض الأطفال تنطلق من مرتكز أساسى ألا و هو تربية الطفل و تعلمه تعد ضرورة قومية، و دعامة أساسية لتقدم المجتمع، فطفل اليوم هو رجل الغد؛ فتربية الطفل كعملية هى التى توجه القائمين عليها لتحقيق أهدافها، كما تنعكس إيجابياتها و سلبياتها على المجتمع ككل، و لا يتقدم المجتمع إلا بتقدم عملية تربية الطفل؛ حيث إنه كيفما تكون تربية الطفل يكون المجتمع، وكيفما يكون المجتمع تكون تربية الطفل؛ فهما وجهان لعملة و احدة.


وقد كان معلم رياض الأطفال في ممارساته التربوية مع المنهج القديم (حقى ألعب، و أتعلم، و أبتكر)، مدركا لما يقوم به مع الطفل، و كان متشربا للمنهج، ولديه القدرة على المرونة في التعامل مع الأنشطة التربوية الموجودة به، و بعدما فهم المنهج و عرف كيف يتعامل مع أنشطته و ممارساته، أتى المنهج الجديد الذى قلب الموازين لديه.


وهذا المنهج الجديد هو المنهج المعدل لرياض الأطفال 2.0 ما زال غير مفهوم للعديد من معلمى رياض الأطفال بل و موجهيهم، و يحتاج للمزيد من التدريب عليه؛ لكى تستطيع معلمة رياض الأطفال أن تقوم بممارساتها فيه على أكمل و جه.


وقد كان ظهور هذا المنهج الجديد مفاجأة لمختلف القائمين على عملية تربية الطفل؛ فلم يتم التمهيد لهذا المنهج في كليات التربية للطفولة المبكرة بالجامعات المختلفة، و لا بمؤسسات رياض الأطفال، و لا حتى في وسائل الإعلام، و لا لأسر الأطفال أيضا، و بالتالى أحدث هذا إثارة و جدلا و تخبطا عند الجميع في فهم فلسفة و محتوى هذا المنهج الجديد 2.0 لرياض الأطفال.


Abstract EN

American Psychological Association (APA)

سحر طاهر حسن والكارف، جابر محمود طلبه والعويلي، إبراهيم السيد. 2020. مبادئ الممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال و دورها في إكساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة من وجهة نظر المعلمات. المجلة العلمية لكلية التربية للطفولة المبكرة–جامعة المنصورة،مج. 7، ع. 2، ص ص. 2-46.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1438901

Modern Language Association (MLA)

سحر طاهر حسن....[و آخرون]. مبادئ الممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال و دورها في إكساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة من وجهة نظر المعلمات. المجلة العلمية لكلية التربية للطفولة المبكرة–جامعة المنصورة مج. 7، ع. 2 (تشرين الأول 2020)، ص ص. 2-46.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1438901

American Medical Association (AMA)

سحر طاهر حسن والكارف، جابر محمود طلبه والعويلي، إبراهيم السيد. مبادئ الممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال و دورها في إكساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة من وجهة نظر المعلمات. المجلة العلمية لكلية التربية للطفولة المبكرة–جامعة المنصورة. 2020. مج. 7، ع. 2، ص ص. 2-46.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1438901

Data Type

Journal Articles

Language

Arabic

Notes

-

Record ID

BIM-1438901