إسهامات الإعلام العلمي في مواجهة الوباء المعلوماتي خلال جائحة كورونا

Abstract AR

تهدف هذه الورقة البحثية إلى الكشف عن إسهامات الإعلام العلمي في مواجهة الوباء المعلوماتي الذيراتفعت وتيرته في ظل جائحة كورونا، و قد تطرقت الدراسة إلى التأصيل النظري للإعلام العلمي و أهميته و أهدافه و وظائفه، بالإضافة إلى تحديد الرؤى الوباء المعلوماتي في ظل جائحة كورونا و أهم الجهود المبذولة للتصدي له وصولا إلى رصد دور الإعلام العلمي في مواجهة وباء المعلومات.

و قد توصلنا من خلال هذه الدراسة النقدية التحليلية إلى نتائج أهمها أن الإعلام العلمي يحتاج إلى رؤى جديدة ترفع من نوعيته و تأثيره و تميزه، تتبناها ليس المؤسسات الصحافية فحسب إنما أيضا المؤسسات العلمية و مراكز البحوث و الجمعيات العلمية و المراكز الإعلامية في المؤسسات و الشركات البحثية و أقسام الإعلام في الجامعات.

تهدف هذه الورقة البحثية إلى الكشف عن إسهامات الإعلام العلمي في مواجهة الوباء المعلوماتي الذي ارتفعت وتيرته في ظل جائحة كورونا، و قد تطرقت الدراسة إلى التأصيل النظري للإعلام العلمي و أهميته و أهدافه و وظائفه، بالإضافة إلى تحديد الرؤى الوباء المعلوماتي في ظل جائحة كورونا و أهم الجهود المبذولة للتصدي له وصولا إلى رصد دور الإعلام العلمي في مواجهة وباء المعلومات.

و قد توصلنا من خلال هذه الدراسة النقدية التحليلية إلى نتائج أهمها أن الإعلام العلمي يحتاج إلى رؤى جديدة ترفع من نوعيته و تأثيره و تميزه، تتبناها ليس المؤسسات الصحافية فحسب إنما أيضا المؤسسات العلمية و مراكز البحوث و الجمعيات العلمية و المراكز الإعلامية في المؤسسات و الشركات البحثية و أقسام الإعلام في الجامعات.

تهدف هذه الورقة البحثية إلى الكشف عن إسهامات الإعلام العلمي في مواجهة الوباء المعلوماتي الذي ارتفعت وتيرته في ظل جائحة كورونا، و قد تطرقت الدراسة إلى التأصيل النظري للعلام العلمي و أهميته و أهدافه و وظائفه، بالإضافة إلى تحديد الرؤى الوباء المعلوماتي في ظل جائحة كورونا و أهم الجهود المبذولة للتصدي له وصولا إلى رصد دور الإعلام العلمي في مواجهة وباء المعلومات.

و قد توصلنا من خلال هذه الدراسة النقدية التحليلية إلى نتائج أهمها أن الإعلام العلمي يحتاج إلى رؤى جديدة ترفع من نوعيته و تأثيره و تميزه، تتبناها ليس المؤسسات الصحافية فحسب إنما أيضا المؤسسات العلمية و مراكز البحوث و الجمعيات العلمية و المراكز الإعلامية في المؤسسات و الشركات البحثية و أقسام الإعلام في الجامعات.