الحديث النبوي الشريف في هدي الدولة العلوية الشريفة: دراسة في النصرة العملية الصامتة العملية للسنة من خلال ما ناله صحيح البخاري من حظوة عند الملوك العلويين

Abstract AR

تعتبر النبوة أساسا للاستقرار السياسي والاسجام الثقافي بين المغاربة عبر التارج الممتد منذ دخول الإسلام إلى هذا القطر، فعل أساسها اجتمع المختلف وتناسب المتبان في الأصل واللاغة والجنس والمقام، وكنت أساس الاستقرار السياسي لأبا مصدر المشروعية للسلطة الحأكة، حيث أحب المغاربة ملوكهم وباركما حكهم وسلموا له عن طريق البيعة الشرعية، لأهم سليلوا بيت النبوة المبارك، فب الفرع من حب الأصل والخضوع للفرع حصوع للأصل، رهكنا نال كلى ما ينتسب للنبي الكرم الحطوة والمقام الرفيع عند المغاربة، ومن ذلك أصحم الكتب في تارخ الحديث: كتاب البخاري أو الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صل الله عليه وسل وسننه وأيامه.

هذا الصحيح اللي نال الحظوة عند المغاربة سلطانا ورعية، ف سر هذا الاهتمام؟ وما تجليات ذلك في الحياة الاجتاعة والعلمية والسياسية للمغاربة وملوكهم العلويين بشكل خاص؟