الشواهد الشعرية على غريب القرآن من معلقة لبيد بن ربيعة

Abstract AR

يتناول البحث: دراسة الشواهد الشعرية على غريب القرآن الكريم من.

لبيد بن ربيعة، وتناول في المبحث الأول: التعريف بالشاعر والمعلقة، ثم تمت دراسة الشواهد في المبحث الثاني، وذلك بذكر أصل المفردة الغريبة في اللغة ثم ذكر المفردة الغريبة في الآية، وفي البيت الشعري، ثم ذكر أقوال المفسرين واللغويين، ثم بيان وجه الشاهد والعلاقة بينهما.

وقد بلغت الشواهد (ثمانية عشر شاهدا): (9) مفردات قرآنية ولغوية: توافقت في المعنى والمراد، و(9) مفردات قرآنية: أعم في المعنى من المفردات الشعرية.

وقد سار منهج الدراسة على الدراسة الاستقرائية والتحليلية والمقارنة، ونوع الدراسة: نظرية مكتبية، وأهم النتائج أن المفردات الغريبة في القرآن الكريم وفي المعلقة، اتفقت جميعها في أصل معناها اللغوي، وأن الاختلاف الحاصل بينها إنما هو في باب العموم والخصوص، والمعنى الشرعي المبني على اللغوي، والحقيقة والمجاز.