قياس الضغوط النفسية التي تسببها الصحافة الرياضة على حكام كرة القدم حسب التخصص التحكيمي

Abstract AR

تعتبر الضغوط النفسية من العوامل التي تحد من أن قيم لحكام بأدائهم على أكمل وجه في ظل وجوده، و نظرا لكون الصحافة الرياضية تهتم بكرة القدم و من ضمنهم الحكام و تفرد لهم تغطيات واسعة، فإنه تتسبب في ظهور الضغوطات النفسية لديهم، و تكمن أهمية البحث في كونه حد البحوث الندرة في اليمن و التي تسعى لمعرفة الضغوطات النفسية لديهم، و تكمن أهمية البحث في كونه حد البحوث الندرة في اليمن و التي تسعى لمعرفة الضغوطات النفسية التي تسببها لصحافة الرياضية على حكم الدرجة الأولى لكرة القدم في الدوري اليمني بحسب تخصصيهم (ساحة-مساعد)، و لكونه حد المواضيع لتي لم تحظى باهتمام البحثين في اليمن-في حدود علم لباحث- و لهذا فيكتسب أهميته من هذا المنطلق، كم يسعى لتحديد رؤية مناسبة لموجهة الضغوط النفسية التي تسببها الصحافة الرياضية على الحكام و الخروج بحلول ملائمة. و هدف البحث الذي استخدم لمنهج الوصفي للكشف عن هم العوامل التي تسبب الضغوط النفسية من قبل الصحافة الرياضية لدى الحكم حسب اختصاصهم الحكيمي، مستخدم المقياس الذي صممه الباحث و المتكون من (50) عبارة، و الذي تم تطبيقه على عينة البحث و لبالغ عددهم (62) حكما. و من نتائج الدراسة الميدانية تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الضغوط النفسية التي تسببه لصحافة الرياضية على الحكام حسب سنهم.

بمعنى ن جميع الحكام يتأثرون بالضغوط النفسية بحسب سنهم، غير نه لا توجد فروق دالة إحصائيا في ذلك التأثير. و تمثلت أهم التوصيات في ضرورة التركيز على الجوانب النفسية للحكم إلى جوار الجوانب لبدنية و الفنية بالذات عند اختيار الحكم لمستجدين، و الترفيع و في دورات الصقل، و تدريبهم على استخدم الوسائل الملائمة و المناسبة لمقاومة الضغوط لنفسية خصوصا تلك المتعلقة بالصحافة الرياضية.

مع توفير أخصائي و مرشد نفسي للحكم، و كذا استقطاب العناصر شابة عند اختيار الحكم.