نتائج العلاج الشعاعي لسرطانة الحنجرة شائكة الخلايا في المرحلة الأولى و الثانية

Abstract AR

هدف البحث : تقييم نتائج العالج الشعاعي لسرطان الحنجرة شائك الخلايا في مراحله المبكرة T2N0M0،T1N0M0 في مركز العالج الشعاعي بمستشفى البيروني الجامعي.

ً راجعوا بحالة سرطان حنجرة طرق البحث : شملت الدراسة 69 مريضا بمرحلة مبكرة T2N0M0/T1 خلال الفترة بين 1 كانون الثاني 2007 و حتى الشهر نفسه من العام 2010، تم إقصاء 6 مرضى أجري لهم عالج ً لم يراجعوا بعد العالج، ليبقى 74 كيماوي شعاعي مشارك و16 مريضا ً )70 ذكور و4 إناث(عولجوا بالأشعة فقط) جهاز كوبالت(50)، مريضا بحالة ورم مزمار ً بحالة ورم مزمار مرحلة أولى، 26 مريضا 40 مريضا مرحلة ثانية، 8 مرضى ورم فوق مزمار مرحلة ثانية، و لم يراجع أي مريض بورم تحت مزمار أو ورم فوق مزمار مرحلة أولى.

تمت متابعة المرضى لمدة 3 سنوات من حيث السيطرة الموضعية و الناحية على الورم و عالقة تمايز الخلايا الرومية مع الاستجابة للعالج الشعاعي.

النتائج : كان متوسط الجرعة الشعاعية المعطاة 2.45 ± 65.3 غري مقسمة على 5 أجزاء/ الأسبوع، 2 غري لكل جزء خلال 8-6 أسابيع، و كان متوسط عمر المرضى 57.2 سنة 78-35 سنة.

خلال فترة % 66.21ً متابعة 3 سنوات حدث نكس موضعي عند 74/50 مريضا ونكس عقدي ناحي عند 50/17 و لم يحدث نكس عقدي ناحي دون نكس موضعي عند أي مريض.

كانت نسبة السيطرة الناحية على ورم المزمار مرحلة أولى، و مزمار مرحلة ثانية، و فوق مزمار مرحلة ثانية، على % 77و، % 62.49 ، % 77.27 ، % 79.99 هي المرضى و كل الترتيب و كانت نسبة السيطرة الموضعية الناحية على ورم المزمار مرحلة أولى، مزمار مرحلة ثانية، فوق مزمار مرحلة ثانية، و مجمل المرضى هي نسبة كانت.

الترتيب على % 26و، % 15.62 ، % 14.85، %35.91 السيطرة الموضعية عند مرضى ورم المزمار T1 أعلى منها عند T2 ،0.026=P مزمار 0.003 =P و من T2 مزمار وفوق مزمار معاً بين المرحلة الثانية مزمار وفوق مزمار .

و لم يكن هناك فرق هام إحصائيا من جهة أخرى لم يكن هناك عالقة بين درجة تمايز الخلايا و الاستجابة.

0.536=P الشعاعي للعالج الاستنتاجات : تظهر هذه الدراسة أن العالج الشعاعي لدينا يترافق الترقي للمستوى العالمي، بالإضافة لذلك مع نسبة شفاء منخفضة جدا بين تمايز الخلايا الورمية لم تظهر الدراسة وجود ارتباط هام إحصائيا و الشفاء، و لذا يجب إعادة النظر في العالج الشعاعي لدينا، و التقنية و نظام الجرعات المعطى، و جراء دراسات مستقبلية أخرى أوسع و أكثر شمولية.