مقالة في الميتافيزيقا

Author

لايبنتز، غوتفريد فيلهلم

Translators

ابن قيزة، الطاهر

Origional Text Language

German

Edition

ط. 1

Publisher

Center for Arab Unity Studies

Publication Date

2006-10-31

Country of Publication

Lebanon

No. of Pages

244

ISBN

9953007586

Main Subjects

Philosophy

Topics

Table of Contents

المحتويات.

مقدمة المترجم.

  • في الكمال الإلهي و في أن الله يفعل كل شيء على أفضل وجه نتمناه.
  • في الرد على من يقولون إنه لا خير في أعمال الله، أو إن قواعد الخير و الجمال اعتباطية.
  • في الرد على من اعتقدوا أنه كان بوسع الله أن يفعل أفضل مما فعل.
  • في أن حب الله يتطلب رضى كليا و موافقة تامة على ما يفعل و لسنا مع هذا طمأنينيين.
  • في ما تتمثل قواعد كمال التصرف الإلهي و في أن بساطة السبل توازن ثراء النتائج.
  • إن الله لا يفعل شيئا خارج النظام حتى إنه ليس بالإمكان البتة تخيل وقائع بلا انتظام.
  • في أن المعجزات مطابقة للنظام العام و إن كانت مناقضة للقواعد الثانوية و في ما يريده الله أو يسمح به سواء كان ذلك بواسطة إرادة عامة أو إرادة خاصة.
  • تفسر في ما يتمثل تصور جوهري فردي (Substance individuelle ) لكي نميز بين أعمال الله و أفعال المخلوقات.
  • في أن كل جوهر فرد يعبر عن جملة الكون على طريقته، و في أن كل الأحداث التي ستقع له متضمنة في تصوره و معها جمع ظروفها و كل سلسلة الأشياء الخارجية.
  • في أن فكرة الصور الجوهرية تتضمن شيئا من الوجاهة، و لكن هذه الصور لا تغير شيئا من الظواهر و لا يجب استعمالها أبدا لتفسير الآثار الخاصة.
  • في أن تأملات اللاهوتيين و الفلاسفة الذين نسميهم مدرسيين ليست مدعاة للازدراء التام.
  • في أن التصورات المتمثلة في الامتداد تتضمن شيئا خياليا و لا يمكنها أن تشكل جوهر الأجسام.
  • لما كان التصور الفردي لكل شخص يشتمل على كل ما سيجري له دفعة واحدة، نرى في ذلك حجبا قبلية لحقيقة كل حادث، وكذلك السبب الذي يفسر رجحان حادث آخر. لكن هذه الحقائق، و إن كانت متأكدة فهي مع ذلك عرضية لأنها مؤسسة على حرية اختيار الله أو حرية اختيار مخلوقاته، و لاختيارهما دائما مبرراته التي تحدث ميلا من دون إلزام.
  • يخلق الله جواهر مختلفة بحسب ما له من رؤى عن الكون، و بتدخل إلهي، فإن طبيعة ما يحدث لجوهر من الجواهر يتصادى مع ما يحصل لجميع الجواهر الأخرى من دون أن يؤثر مباشرة أي جوهر على جوهر آخر.
  • إن فعل جوهر متناه في جوهر آخر لا يتمثل إلا في إنماء درجة تعبيره متصلة بتقليص درجة تعبير الجوهر الآخر، بقدر ما يرغمها الله [الجوهرين] على التلاؤم في ما بينهما.
  • إن غوث الله الخارق للعادة متضمن في ما تعبر عنه ماهيتنا، لإن هذا التعبير ينسحب على كل شيء، لكنه يتجاوز قوى طبيعتنا أو تعبيرنا المميز، و هو تعبير متناه يخضع لبعض القواعد الثانوية.
  • مثال لقاعدة ثانوية أو قانون طبيعي حيث نبين أن الله يحافظ دائما على القوة نفسها، و لكن ليس على كم الحركة ذاته، خلافا لما يقره الديكارتيون و كثيرون غيرهم.
  • إن التمييز بين القوة و كم الحركة معهم للحكم مثلا بضرورة الالتجاء إلى الاعتبارات الميتافيزيقية المنفصلة عن [مفهوم] الامتداد و ذلك لتفسير ظواهر الأجسام.
  • صلاح الأسباب الغائية في [مجال] الفيزياء.
  • فقرة رائعة من سقراط عند أفلاطون ضد الفلاسفة الموغلين في المادية.
  • لو كانت قواعد الميكانيكا تابعة للهندسة فقط من دون الميتافيزيقا لكانت الظواهر على غير ماهي عليه كليا.
  • توفيق بين نهجين، نهج [الأسباب] الغائية و نهج [الأسباب] الفاعلة، إرضاء لأولئك الذين يفسرون الطبيعة آليا و أولئك الذين يستنجدون بطبائع لا جسمية.
  • عودا إلى الجواهر اللامادية، نفسر كيف يؤثر الله في ملكة فهم العقول و إذا ما كنا نعرف دائما ما الذي نفكر فيه.
  • ما هي المعرفة الواضحة أو الغامضة، و المميزة أو المتلبسة، و المطابقة و الحدسية أو الافتراضية ؛ [و ما هو] التعريف الإسمي و الواقعي و السببي و الماهوي.
  • في أي حالة تكون معرفتنا مرتبطة بتأمل الفكرة.
  • في أن كل الأفكار موجودة فينا، و حول التذكر عند أفلاطون.
  • كيف يمكن أن نقارن أرواحنا بألواح فارغة و كيف أن تصوراتنا صادرة من الحواس.
  • الله وحده هو الموضوع المباشر لإدراكاتنا و هو الذي يوجد خارجا عنه و هو وحده نورنا
  • و مع ذلك فإننا نفكر مباشرة بأفكارنا الخاصة و ليس بأفكار الله.
  • ما دام الله يجعل نفوسنا تميل من دون أن يحدد لها ضرورة، و ما دام لا يحق لنا أن نتذمر، و لا يجوز لنا أن نسأل لم أخطأ يهوذا (Judas)، و لكن فقط لم قبل يهوذا المذنب في الوجود و فضل على بعض الأشخاص الآخرين الممكنين و في [مسألة] النقصان الأصلي قبل الخطيئة و [مسألة] درجات النعمة الإلهية.
  • في دواعي الانتخاب، و الإيمان المتوقع، و العلم الوسط، و القرار المطلق، و في أن كل شيء يعود إلى السبب الذي [نفهم] بموجبه لم اختار الله أن يوجد الشخص الفلاني الممكن و الذي تتضمن فكرته مثل هذه السلسة من النعم [الإلهية] و الأفعال الحرة، ما من شأته تخطي الصعوبات بالجملة.
  • صلاح المبادئ في مادتي التقوى و الدين.
  • تفسير وحدة النفس مع الجسد، و قد اعتبرت غير قابلة للتفسير أو أنها ناتجة عن إعجاز، و مصدر الإدراكات الغامضة.
  • في الفرق بين العقول و الجواهر الأخرى، نفوسا [كانت] أو صورا جوهرية، [و كيف] أن الخلود الذي نتسائل عنه يتطلب التذكر.
  • في امتياز العقول، و أن الله يعتبرها أفضل من بقية المخلوقات الأخرى، و أن العقول تعبر عن الله أكثر من تعبيرها عن العالم، و أن الجواهر البيسيطة الأخرى تعبر عن العالم أكثر من تعبيرها عن الله.
  • في أن الله هو حاكم لأكمل جمهورية مكونة من جميع العقول، و في أن سعادة هذه المدينة هي مطلبة الأساسي.
  • كشف يسوع المسيح للناس معجزة ملكوت السماوات و قوانينه الرائعة و عظمة السعادة القصوى التي يهيئها الله لمن يحبونه.

المراجع.

كشاف الكتاب.

American Psychological Association (APA)

لايبنتز، غوتفريد فيلهلم. 2006-10-31. مقالة في الميتافيزيقا بيروت،لبنان : مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت،لبنان : المنظمة العربية للترجمة،.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-764989

Modern Language Association (MLA)

لايبنتز، غوتفريد فيلهلم. مقالة في الميتافيزيقا. بيروت،لبنان : مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت،لبنان : المنظمة العربية للترجمة،. 2006-10-31.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-764989

American Medical Association (AMA)

لايبنتز، غوتفريد فيلهلم. مقالة في الميتافيزيقا. بيروت،لبنان : مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت،لبنان : المنظمة العربية للترجمة،. 2006-10-31.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-764989

Language

Arabic

Document Type

Book

Notes

يتضمن هوامش.

Record ID

BIM-764989