![](/images/graphics-bg.png)
نماذج من الحياة اليومية للشعوب النيوليتية من خلال الفن الصخري الصحراوي
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2، العدد 2 (s) (31 ديسمبر/كانون الأول 2018)، ص ص. 30-42، 13ص.
الناشر
جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله
تاريخ النشر
2018-12-31
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
13
التخصصات الرئيسية
علم الاجتماع و الأنثروبولوجيا و الخدمة الاجتماعية
الموضوعات
الملخص AR
يعد الفن الصخري المرآة التي عكست جوانب عديدة من الحياة اليومية و الاجتماعية للمجموعات البشرية التي استقرت بالمناطق الصحراوية خلال العصر الحجري الحديث و ما بعد العصر الحجري الحديث و التي اعتمدت كما يبدوا في الرسومات و النقوش في البداية على القطف وصيد الحيوانات البرية خاصة الظباء و الغزلان ووحيد القرن و انواع من البقريات وغيرها من الحيوانات وهي فترات تزامنت مع بداية هذا الفن المعروفة بالجاموس العتيق و الرؤوس المستديرة و المؤرخة بنهاية البلايستوسان وبداية الهولوسان.
وقد تغيرت الأنماط المعيشية لهذه المجتمعات خلال المرحلة الموالية المسمات بالبقرية او الرعاة المؤرخة بالألف السادسة أين بدأ الإنسان يهتم برعي البقر و تربيته وذلك بعد استئناسه.
هذا الحيوان الذي أخذ مكانة مهمة عند هؤولاء و اتسم بالرمزية و القدوسية فيما بعد.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
أوبراهم، جوهرة. 2018. نماذج من الحياة اليومية للشعوب النيوليتية من خلال الفن الصخري الصحراوي. المفكر،مج. 2، ع. 2 (s)، ص ص. 30-42.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1089696
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
أوبراهم، جوهرة. نماذج من الحياة اليومية للشعوب النيوليتية من خلال الفن الصخري الصحراوي. المفكر مج. 2، ع. 2 (عدد خاص) (2018)، ص ص. 30-42.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1089696
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
أوبراهم، جوهرة. نماذج من الحياة اليومية للشعوب النيوليتية من خلال الفن الصخري الصحراوي. المفكر. 2018. مج. 2، ع. 2 (s)، ص ص. 30-42.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1089696
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
-
رقم السجل
BIM-1089696
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
![](/images/ebook-kashef.png)
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر
![](/images/kashef-image.png)