واقع استخدام الشبكة العنكبوتية في تدريس مواد الدراسات الإسلامية بالمرحلتين المتوسطة و الثانوية
المؤلف
المطيري، نايف بن عوض بن نامي الشلاحي
المصدر
العدد
المجلد 109، العدد 6 (31 يناير/كانون الثاني 2020)، ص ص. 1860-1891، 32ص.
الناشر
تاريخ النشر
2020-01-31
دولة النشر
مصر
عدد الصفحات
32
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
- التعليم
- العلوم
- طرق التدريس
- الأنشطة الطلابية
- الفلسفة
- الأنشطة
- الدول النامية
- الدول المتقدمة
- هيئة التدريس
- التحصيل الدراسي
- التفكير الناقد
- تكنولوجيا المعلومات
- الإنترنت
- مقتنيات المكتبات
- الحديث الشريف
- العلوم الإسلامية
- عفيف(محافظة)
- الدراسات الإسلامية
الملخص AR
إن التربية و التعليم من أهم الركائز و الدعائم التي ترتقي بها الأمم و تسود و تبلغ من المجد ذروته و لا يمكن لأي امة بحال من الأحوال أن ترتقي بنظامها التعليمي في مختلف المجالات حتى تسخر جميع طاقاتها و كوادرها البشرية لتطوير نظامها التربوي و مناهجها التعليمية و حيث أن عالمنا اليوم يشهد تطورا و تقدما سريعين في مجال العلم و التكنولوجيا إذ تخطو الدول المتقدمة خطوات سريعة في هذا المجال و بالمقابل تتقدم الدول النامية بشكل بطيء مما يزيد الفجوة العلمية التكنولوجية بينهم و بين الدول المتقدمة و هذا التقدم أدى إلى إعادة النظر بالتعليم و مناهج الدراسة في الحقول المختلفة و أساليب التدريس و تنمية التفكير العلمي و التخلص من الحفظ و التلقين و التركيز على التفكير الناقد و استخدام التقنيات التعليمية في التعليم.
( القضاة 1997م ).
و على المستوى المحلي انطلق مشروع " وطني " مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز للحاسب الآلي الذي يعد من أكبر المشاريع في تقنية المعلومات في المجال التربوي في المملكة وله أهداف من أبرزها: رفع مستوى قدرات المعلمين و أعضاء هيئة التدريس في توظيف تقنية المعلومات في كافة الأنشطة التعليمية و إيجاد البيئة المعلوماتية الملائمة لاحتياجات الطلاب و أعضاء التدريس و المعلمين ( الحربي 1424ه ص5-6).
و لا شك أن الاهتمام بتقنية المعلومات له آثاره الإيجابية في جميع مجالات الحياة و من بينها المجال التربوي و التعليمي وقد أجريت العديد من الدراسات التي أثبتت فاعلية الحاسوب في زيادة التحصيل الدراسي لدى المتعلم و تنمية الكثير من القدرات الإبداعية لديه وتوفير الكثير من الوقت و الجهد في المواقف التعليمية الكثيرة.
( العمري 2003م ص38).
و نظرا لأهمية الإنترنت في الوقت الراهن و لتسهيله لكثير من العمليات إذ تبدو أهمية استخدام الإنترنت في تدريس مواد الدراسات الإسلامية لما تقدمه من خدمات تساهم في توسيع نطاق التعلم و تسمح للطالب بمواصلة التعلم و تشجيعه على التزود بالمعرفة و البحث عنها، ولما للإنترنت من دور في تحسين و تطوير التدريس في العملية التعليمية فيمكن الاستفادة منها في تدريس مواد الدراسات الإسلامية في عدة مجالات و من ذلك: ففي مجال القران الكريم يوفر الإنترنت فرصة الاستماع إلى قراءة نموذجية و إعادة سماعها لأكثر من مرة دون ملل.
وفي مجال التفسير إمكانية الرجوع إلى عدد كبير من التفاسير.
وفي مجال الحديث توجد أمهات كتب الحديث مع شروحها.
وفي مجال التوحيد و كتب العقيدة توجد أهم كتب العقيدة مع شروحها.
وفي مجال الفقه توجد أمهات الكتب في المذاهب الأربعة و غيرها.
وهناك العديد من المجلات و الدوريات السنوية و الشهرية التي يستفاد منها في العلوم الشرعية.
و من خلال هذا البحث سنتعرف على واقع استخدام الشبكة العنكبوتية في تدريس مواد الدراسات الإسلامية بالمرحلتين المتوسطة و الثانوية بمحافظة عفيف.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
المطيري، نايف بن عوض بن نامي الشلاحي. 2020. واقع استخدام الشبكة العنكبوتية في تدريس مواد الدراسات الإسلامية بالمرحلتين المتوسطة و الثانوية. مجلة كلية التربية بالمنصورة،مج. 109، ع. 6، ص ص. 1860-1891.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1102173
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
المطيري، نايف بن عوض بن نامي الشلاحي. واقع استخدام الشبكة العنكبوتية في تدريس مواد الدراسات الإسلامية بالمرحلتين المتوسطة و الثانوية. مجلة كلية التربية بالمنصورة مج. 109، ع. 6 (2020)، ص ص. 1860-1891.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1102173
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
المطيري، نايف بن عوض بن نامي الشلاحي. واقع استخدام الشبكة العنكبوتية في تدريس مواد الدراسات الإسلامية بالمرحلتين المتوسطة و الثانوية. مجلة كلية التربية بالمنصورة. 2020. مج. 109، ع. 6، ص ص. 1860-1891.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1102173
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
-
رقم السجل
BIM-1102173
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر