استدراكات ملا علي القاري علي العقيلة في علم الرسم : دراسة تحليلية

الملخص AR

سار هذا البحث في خطوات ضرورية لازمة تتمثل في: - شرح كلام الناظم و بيان مراده وفق ألفاظه ثم وفق أصله -الداني- و تلميذه -أبو داوود اتفاقا و اختلافا و ما عليه العمل.

- ذكر الآية القرآنية محل الشاهد و التي فيها اللفظ محل الاستدراك و كذا ما معها من كلمات مرتبطة في نفس البيت.

- تخريج القراءات المتواترة و كذا الشاذة من مصادر كل.

- االاعتماد في تحليل الاستدراكات علي أدوات شتي أمكنني -بتوفيق الله -استنطاقها لتكون شاهدا أو سندا في تحليل الاستدراك و الحكم عليه ردا علي المستدرك أو قبولا لاستدراكه مع التزام التجرد و الحيدة في كل.

رغبة في الوصول- ما أمكن - لحكم صائب دقيق متجرد مصحوبا بالدليل.

- تناول الاستدراكات حسب ترتيب أبيات الناظم و ترقيمها لأنه الأوفق إذ أن الناظم فرق قواعد الرسم في نظمه و تداخلت هناك بعض القواعد.

- مجمل ما تناوله البحث من استدراكات وقع في أربعة و عشرين موضعا كانت هي مسائله و قضاياه التي دار عليها.

- و لهذا فقد اقتضت طبيعة البحث أن يأتي في: -وتمهيد و أربعة و عشرون استدراكا مرتبة طبقا لورودها في النظم و خاتمة ثم فهارس متنوعة: ففي /strong> تناولت أهمية الموضوع و منهج البحث فيه و خطته.

والتمهيد وفيه الاستدراك و مفهومه ثم الرسم العثماني و قواعده باعتباره من أركان صحة القراءة.

ثم تعريف موجز بالإمام الشاطبي و الإمام ملا علي القاري و مؤلفيهما العقيلة و الهبات السنية.

.

ثم المسائل المستدرك عليها وفق ترتيب الناظم لها و تحليلها وقد فصل بين كل موضع بفاصل مرقم سبقت بمدخل تلاه المسائل المستدرك عليها.

و : و تشمل نتائج البحث و توصياته ثم فهارس عامة متنوعة.