بعد ما بعد الحداثة عند ايشلمان: دراسة في الأدائية بوصفها مشروع استعادة الأنسان

العناوين الأخرى

After postmodernism Eishelman: studied in performance as a human restoration project

المؤلف

المحمداوي، علي حميد

المصدر

المفكر

العدد

المجلد 5، العدد 1 (30 يونيو/حزيران 2021)، ص ص. 201-216، 16ص.

الناشر

جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله

تاريخ النشر

2021-06-30

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

16

التخصصات الرئيسية

العلوم السياسية

الموضوعات

الملخص AR

تعد مسألة الحداثة من المواضيع التي أخذت صدها، بالنسبة للكتاب والمفكرين الغربين وغير الغربين، وخاصة فيما يتعلق بالإنسان بعده مصدر الحداثة من الناحية الفكرية، وبوصفه واحد من أدواتها في مسيرتها التطورية، وصولا إلى مرحلة كونه ضحية من ضحايها باثر انعكاس نتجاتها المادية، ومنها تذويب الفرد في الكليات الشمولية، التي أفرزت لنا صناعات الأسلحة وتطوير ادوتها التدميرية، وكذلك الآثار الناجمة عن فقدانه الخصوصية عبر فضاءات الحداثة الافتراضية، في قبال أفول الفضاءات العمومية، والتي أدت إلى تشيء الإنسان لابل تحويل دوره إلى أجزاء مكملة من الآلية الصناعية، وانزوائه في فضاءات الإنتاج الآلي، فضلا عن كونه افضل مستهلك لمخرجات الالة التي أدت إلى تحويل ذلك الإنسان إلى مجموعة من النفايات البشرية، بعد أن كان هو مركز الحداثة من حيث عقلنيتها، وبالتالي فقد الإنسان الأداء من خلال غياب الفعل وأي فعل أو نشاط، وخاصة من جانبه السياسي والاجتماعي، وهنا نلاحظ محاولات الإنسان لمقاومة هذه الآثار الجانبية للحداثة وما بعدها من خلال المشاريع الفكرية المناهضة لاستعباد الإنسان، وفق مفهوم آليات الحداثة السياسي، ومحولة استعادته عبر أفكار، استعادة فعالياته الأدائية وبتالي استعادة دوره كفاعل، وبداية بعد ما بعد الحداثة عبر الأدائية.

الملخص EN

The issue of modernity is one of the topics that has been repelled by western and non-Western writers and thinkers, especially with regard to man, after him the source of modernity from the intellectual point of view, and as one of its tools in its evolutionary path, to the stage of being victimized by its victims, in the totalitarian colleges, which produced the weapons industries and the development of destructive tools, as well as the effects of the loss of privacy through the spaces of modernity of virtual, in the vicinity of the disappearance of public spaces, which led to the human turn to turn his role into parts complementary to the industrial machinery, as well as being the best consumer of the machine's output, which led to the transformation of that human into a group of human waste, after it was the center of modernity in terms of rationality, and thus loss of human performance through the absence of action and any action or activity, especially political and social, and here we note human attempts to resist these side effects of modernity and beyond through intellectual projects against the enslavement of man, according to the concept of political modernity mechanisms, and converted to restore ideas through the restoration of its performance and the restoration of its role as an actor, and the beginning after postmodernity through the performance.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

المحمداوي، علي حميد. 2021. بعد ما بعد الحداثة عند ايشلمان: دراسة في الأدائية بوصفها مشروع استعادة الأنسان. المفكر،مج. 5، ع. 1، ص ص. 201-216.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1238994

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

المحمداوي، علي حميد. بعد ما بعد الحداثة عند ايشلمان: دراسة في الأدائية بوصفها مشروع استعادة الأنسان. المفكر مج. 5، ع. 1 (حزيران 2021)، ص ص. 201-216.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1238994

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

المحمداوي، علي حميد. بعد ما بعد الحداثة عند ايشلمان: دراسة في الأدائية بوصفها مشروع استعادة الأنسان. المفكر. 2021. مج. 5، ع. 1، ص ص. 201-216.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1238994

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن مراجع ببليوجرافية.

رقم السجل

BIM-1238994