الفضاء الثقافي و الطفولة : المتحف و الطفل، أية علاقة ؟

المؤلف

ذبيح، نوال قلاب

المصدر

مجلة العمارة و بيئة الطفل

العدد

المجلد 3، العدد 2 (30 يونيو/حزيران 2018)، ص ص. 80-104، 25ص.

الناشر

جامعة باتنة 1 الحاج لخضر معهد الهندسة المعمارية و العمران مخبر الطفل المدينة و البيئة

تاريخ النشر

2018-06-30

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

25

التخصصات الرئيسية

علم الاجتماع و الأنثروبولوجيا و الخدمة الاجتماعية

الموضوعات

الملخص AR

لا ندحة في أن اي مجتمع تحركه مجموعة من المؤسسات على اختلاف أنواعها و تركيباتها و أحجامها...

غير أن ما يميز جلها أنها تسعى إلى تحقيق التنمية الاجتماعية و الرقي بحياة الفرد و تحقيق الأفضل له، و لقد حظيت المؤسسة المتحفية لما تحووه من فنون و رسوم ومقتنيات و تحف أثرية...

باهتمام واسع على مختلف المستويات الدولية و الجهوية و المحلية في تشكيل شخصية الفرد و الحفاظ على هويته.

و يفسر ذلك ضربا من الوعي بأهمية دورها في نشر الثقافة و المساهمة في التربية و التعليم و المحافظة على التراث الوطني و تعزيز الهوية الثقافية في عالم لا يعرف الثبات.

و يعتبر الطفل، رجل الغد من الفئات الحساسة في المجتمع و الذي يعتمد في تنشئة سلوكه الاجتماعي و رسم و صقل و ملامح شخصيته على تكامل أدوار و وظائف العديد من المؤسسات الاجتماعية بداية بالأسرة ثم المدرسة و المسجد...

و يعد المتحف أحدها حيث يسند له الدور التربوي التكميلي للمدرسة و هذا استعدادا لإنتاج الطفل المواطن.

و لاستجلاء هذه المهمة الموكلة للمتحف علينا الإجابة على التساؤل التالي : إلى مدى يستطيع المتحف أن يعزز من سلوك المواطنة لدى الطفل ؟

الملخص FRE

Toute société est expédiée par des institutions de toutes sortes, combinaisons et tailles.

Cependant, ce qui est si distinctif, c'est qu'ils cherchent à réaliser le développement social et à améliorer la vie de l'individu et à atteindre le meilleur pour lui.

Le musée est doté d'un grand intérêt à différents niveaux d'international et régional et même local.

car elle englobe: de l'art, du dessins, des objets de collection à travers les antiquités… Ceci explique la conscience de l'importance de son rôle dans la diffusion de la culture, la contribution à l'éducation, la préservation du patrimoine national et la promotion de l'identité culturelle dans un monde en mutation.

L'enfant, l'homme de demain, est l'un des tranches les plus sensibles de la société, son comportement social et l'affinement et la caractérisation de sa personnalité, s'appuie sur complémentarité des rôles et fonctions de nombreuses institutions sociales: Partant de la famille à l'école et la mosquée.

.

.

Le musée est l'institution qui assigne le rôle de l'éducation complémentaire de l'école et la préparation à la production de l'enfant citoyen.

Afin d'éclaircir cette tâche du musée, nous devons répondre à la question suivante: dans quelle mesure le musée peut-il améliorer le comportement de citoyenneté chez l'enfant?

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

ذبيح، نوال قلاب. 2018. الفضاء الثقافي و الطفولة : المتحف و الطفل، أية علاقة ؟. مجلة العمارة و بيئة الطفل،مج. 3، ع. 2، ص ص. 80-104.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1289873

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

ذبيح، نوال قلاب. الفضاء الثقافي و الطفولة : المتحف و الطفل، أية علاقة ؟. مجلة العمارة و بيئة الطفل مج. 3، ع. 2 (حزيران 2018)، ص ص. 80-104.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1289873

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

ذبيح، نوال قلاب. الفضاء الثقافي و الطفولة : المتحف و الطفل، أية علاقة ؟. مجلة العمارة و بيئة الطفل. 2018. مج. 3، ع. 2، ص ص. 80-104.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1289873

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن مراجع ببليوجرافية : ص. 103-104

رقم السجل

BIM-1289873