التعليم الإلكتروني بالجامعة الجزائرية : مقومات و عوائق
المؤلف
المصدر
مجلة الآداب و العلوم الاجتماعية
العدد
المجلد 11، العدد 1 (30 إبريل/نيسان 2019)، ص ص. 11-18، 8ص.
الناشر
جامعة البليدة 2 لونيسي علي كلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية
تاريخ النشر
2019-04-30
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
8
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
نهدف من خلال هذه المداخلة إلى التطرق إلى واقع التعليم الالكتروني في الجامعة الجزائرية من خلال التركيز على مقومات الجزائر في ميدان استغلال مختلف وسائل الاتصال الحديثة، لتوفير نفقات ما فتئت تستنزف الخزينة العمومية الوطنية.
بالإضافة إلى التطرق إلى المعوقات التي تقف في طريق تجسيد التعليم الالكتروني.
هذا الخير يقدم من طرف المختصين كأحد الحلول الممكنة للمشاكل التي تعيشها الجامعة الجزائرية.
فمعظم الجامعات العالمية تتجه نحو استخدام هدا النوع من التعليم إدراكا منها للمزايا الجمة التي يحققها سواء على المستوى الاقتصادي من خلال الأرباح التـي يدرها على الجامعات، أو على المستوى الأكاديمي بتوفير فرص التعليم لأشخاص قد يكون من الصعب التحاقهم بنظام التعليم بصورته التقليدية، هذا إلى جانب إسهامه في حل الكثير من المشكلات التي يواجهها التعليم الجامعي.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
دريدش، حلمي. 2019. التعليم الإلكتروني بالجامعة الجزائرية : مقومات و عوائق. مجلة الآداب و العلوم الاجتماعية،مج. 11، ع. 1، ص ص. 11-18.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1437651
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
دريدش، حلمي. التعليم الإلكتروني بالجامعة الجزائرية : مقومات و عوائق. مجلة الآداب و العلوم الاجتماعية مج. 11، ع. 1 (2019)، ص ص. 11-18.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1437651
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
دريدش، حلمي. التعليم الإلكتروني بالجامعة الجزائرية : مقومات و عوائق. مجلة الآداب و العلوم الاجتماعية. 2019. مج. 11، ع. 1، ص ص. 11-18.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1437651
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
-
رقم السجل
BIM-1437651
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر