الصين من أين و إلى أين ؟
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 5، العدد 8 (31 ديسمبر/كانون الأول 2021)7ص.
الناشر
تاريخ النشر
2021-12-31
دولة النشر
مصر
عدد الصفحات
7
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
الصين من أين و إلى أين؟
اختلف الآراء حول النهضة التي تعيشها الصين ما بين مؤيد و معارض وصامت لا يبدي وجهة نظره.
و أصبحت حديث العالم مماجعلنا نتساءل لماذا كل هذه المواقف؟ و لماذا في هذا العصر بالذات؟ هل لأن الصين أصبحت من الدول العظمى المنافسة لأكبر الدول تقدما و تطورا، و أصبحت تمثل خطرا على بعض دول العالم؟ كل هذه التساؤلات وغيرها جعلتني أتحرى البحث عن: من أين جاءت نهضة الصين المعاصرة و إلى أين مصيرها؟ و من المستفيد و من الخاسر من هذا الحراك الصيني؟ و من خلال معلوماتي بالشأن الصيني، وجدت أن الصين التي كانت تعد خلال القرن الماضي من الدول النامية و الفقيرة في معظم شؤونها مثل الكثير من الدول النامية، قد تغيرت تغيرا كبيرا في معظم مجالات الحياة.
و تأكد ذلك عندما زرتها لأول مرة منذ حوالي أربعة عشرعاما ورأيتها على حقيقتها، و بالرغم من أنها كانت في بداية نهضتها إلا أنها أذهلتني مما شاهدته على الطبيعة مما دعاني للبحث عن سر نهضتها.
و من أين بدأت؟ و إلي أين هي؟ وهل بدأت من الصفر أم من خلال استرجاع حضارتها السابقة التي يشهد لها الجميع؟ فظلت كل هذه الأسئلة تجول في خاطري للبحث عن سر هذه النهضة المذهلة و عن مستقبلها؟ و هذا هو ما سنعرض له في هذا البحث.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
الصاوي، الصاوي أحمد. 2021. الصين من أين و إلى أين ؟. آفاق آسيوية،مج. 5، ع. 8.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1438073
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
الصاوي، الصاوي أحمد. الصين من أين و إلى أين ؟. آفاق آسيوية مج. 5، ع. 8 (2021).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1438073
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
الصاوي، الصاوي أحمد. الصين من أين و إلى أين ؟. آفاق آسيوية. 2021. مج. 5، ع. 8.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1438073
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
-
رقم السجل
BIM-1438073
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر