الأسس الفلسفية للتربية المعرفية ورهاناتها المستقبلية

الملخص AR

عززت الأبحاث التي أجريت على عمل العقل و الدماغ، لا سيما خلال العقد الماضي، بشكل كبير فهمنا للتعلم، و الذاكرة، و الذكاء، و العاطفة، وكلها لها آثار مباشرة على التعليم.

أدت هذه الجهود إلى ظهور مجال جديد متعدد التخصصات يسمى التربية المعرفية، على الرغم من أن إمكانات هذا المجال المزدهر و حدوده لم يتم تناولها بوضوح حتى الآن، بحيث يمكن تقديمه كمجال للدراسة.

كان الغرض الرئيسي من هذه الدراسة، وفقا لذلك، هو تعزيز الوضوح الحالي، و فهم نطاق التربية المعرفية، من خلال التركيز على بعض الأسس الفلسفية لهذا المجال الناشئ.