مستقبل الدولة القطرية في ظل الأحادية القطبية
المؤلف
المصدر
مجلة جامعة جوبا للآداب و العلوم
العدد
المجلد 2009، العدد 8 (30 يونيو/حزيران 2009)، ص ص. 31-50، 20ص.
الناشر
تاريخ النشر
2009-06-30
دولة النشر
السودان
عدد الصفحات
20
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
يتناول هذا البحث مستقبل الدولة القطرية الحديثة التي نشأت بعد معاهدة سلام وستفاليا في أوروبا عام 1648م، و تعميم ذللك المنهج في تكوين الأقطار حديثة الاستقلال التي نتجت عن الاستعمار الأوروبي لدول العالم الثالث، و آسيا و أمريكا اللاتينية، و وفق تعريفات محددة لمفهوم و أركان الدولة.
كما يتطرق البحث لظاهرة الثنائية أيام الحرب الباردة التي حكمت العالم ردحا من الزمان إلى أن انتهت الصورة اليوم بظاهرة النظام العالمي الجديد، و ظاهرة العولمة من بعده.
استخدم هذا البحث المهج الوصفي التحليلي لدراسة ابعاد تلك التطورات بغرض تعليل وشرح ما هو ماثل اليوم، و خلص إلى أفضل الخيارات للإبقاء على مبدأ المساواة بين الدول كحق إنساني أصيل هو المحافظة على نمط الدولة الذي أقرته جميع مواثيق و أعراف الأمم المتحدة، و ذلك حتى لا يصبح العالم كله رهنا لاشارة أي دولة تبرز لقيادته غصبا أو قسرا اليوم أو غدا.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
إبراهيم محمد آدم. 2009. مستقبل الدولة القطرية في ظل الأحادية القطبية. مجلة جامعة جوبا للآداب و العلوم،مج. 2009، ع. 8، ص ص. 31-50.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-15709
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
إبراهيم محمد آدم. مستقبل الدولة القطرية في ظل الأحادية القطبية. مجلة جامعة جوبا للآداب و العلوم ع. 8 (حزيران 2009)، ص ص. 31-50.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-15709
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
إبراهيم محمد آدم. مستقبل الدولة القطرية في ظل الأحادية القطبية. مجلة جامعة جوبا للآداب و العلوم. 2009. مج. 2009، ع. 8، ص ص. 31-50.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-15709
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن مراجع ببليوجرافية : ص. 49-50
رقم السجل
BIM-15709
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر