تأثير اتفاق أوسلو و الانتفاضة الثانية على حركة فتح و السلطة الفلسطينية

العناوين الأخرى

The impact of the Oslo accord and the second “Intifada” on “Fattah” movement and the Palestinian authority

مقدم أطروحة جامعية

إرشيد، سامر عبد الحميد محمود

مشرف أطروحة جامعية

جقمان، جورج

أعضاء اللجنة

الزبيدي، باسم محيسن محمد
باومغارتن، هلغى

الجامعة

جامعة بيرزيت

الكلية

كلية الآداب

القسم الأكاديمي

دائرة العلوم الاجتماعية و السلوكية

دولة الجامعة

فلسطين (الضفة الغربية)

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2007

الملخص العربي

تعتبر حركة التحرر الوطني الفلسطيني "فتح" من أكبر الفصائل و الحركات السياسية التي شكلت منظمة التحرير الفلسطينية بشكل خاص و عموم الحركات السياسية في فلسطين بشكل عام.

لعبت الحركة و ما زالت تلعب دورا رئيسيا في صياغة العملية السياسية في فلسطين.

فمنذ توقيع اتفاقات إعلان المبادئ ما عرف لاحقا بأوسلو (1) عام 1993 بين منظمة التحرير الفلسطينية و إسرائيل، و حتى الانتخابات التشريعية الفلسطينية مطلع 2006 و الحركة تستفرد في قيادة السلطة الفلسطينية و تلعب الدور الأكبر في صياغة النظام السياسي الفلسطيني.

ترك الدخول في تطبيق اتفاق أوسلو (1) و ما تلاه من اتفاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، أثره على حركة "فتح" و السلطة الفلسطينية التي تم تأسيسها و تشكيلها من قبل الحركة، كذلك الأمر بالنسبة إلى فشل هذه الاتفاقات و دخول الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية و قطاع غزة فيما سمي لاحقا بالانتفاضة الثانية. سوف يحاول هذا البحث الإجابة على سؤال : ما هو الأثر الذي تركه اتفاق أوسلو و الانتفاضة الثانية على حركة فتح و السلطة الفلسطينية؟ فبعد التوقيع على الاتفاقات المذكورة، قامت حركة "فتح" بتأسيس السلطة الفلسطينية بشكل منفرد مقابل معظم القوى السياسية الفلسطينية التي إما استنكفت عن المشاركة في العملية حتى تاريخ الانتخابات التشريعية عام 2006، أو أنها شاركت تحت مظلة و منطلقات حركة "فتح".

تم تحديد معالم و شكل السلطة الفلسطينية وفقا للرؤى و المصالح و الاعتبارات "الفتحاوية"، حصل اندماج شبه كامل بين الحركة و السلطة الفلسطينية، ما نجم عنه تشكيل مجموعة من "المتضامنين" الذين تجمعهم مصلحة اقتسام ما يتم التحصل علية من خلال السيطرة على أجهزة و مؤسسات السلطة الفلسطينية.

أي شبكة من الزبائنية التي شكلها الرئيس عرفات من الأنصار و المشايعين له و التي خضعت و إلى حد شبه مطلق إلى قيادته الفردية، و التي حولت السلطة الفلسطينية إلى ما يشبه نماذج الباتريمونياليات الحديثة المنتشرة في الكثير من البلدان النامية و المجاورة.

سوف يحاول هذا البحث من خلال مراجعة و دراسة أدبيات تعرضت إلى النظم الباتريمونيالية و الزبائنية، كما أدبيات عالجت موضوع الانتقال إلى النظام الديمقراطي، بالإضافة إلى تحليل المواقف و الخطوات و الممارسات و التطبيقات السياسية و الإدارية لحركة "فتح" و السلطة الفلسطينية لمحاولة تشخيص ما آلت إليه الحركة و السلطة الفلسطينية في ضوء اتفاقات أوسلو و الدخول في مرحلة الانتفاضة الثانية.

التخصصات الرئيسية

العلوم السياسية

الموضوعات

عدد الصفحات

172

قائمة المحتويات

فهرس المحتويات / الموضوعات.

الملخص / المستخلص.

الفصل الأول : المقدمة.

الفصل الثاني : الإطار النظري للبحث.

الفصل الثالث : نظريات و نماذج تفسير التحول، الانتقال، الانسداد الديمقراطي.

الفصل الرابع : طبيعة النظام السياسي الفلسطيني، اختبار النموذج الباتريمونيالي الحديث.

الفصل الخامس : مأزق أوسلو و تأثيرات الانتفاضة الثانية.

الفصل السادس : حصيلة نهائية.

الفصل السابع : كلمة الختام.

قائمة المراجع.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

إرشيد، سامر عبد الحميد محمود. (2007). تأثير اتفاق أوسلو و الانتفاضة الثانية على حركة فتح و السلطة الفلسطينية. (أطروحة ماجستير). جامعة بيرزيت, فلسطين (الضفة الغربية)
https://search.emarefa.net/detail/BIM-303549

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

إرشيد، سامر عبد الحميد محمود. تأثير اتفاق أوسلو و الانتفاضة الثانية على حركة فتح و السلطة الفلسطينية. (أطروحة ماجستير). جامعة بيرزيت. (2007).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-303549

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

إرشيد، سامر عبد الحميد محمود. (2007). تأثير اتفاق أوسلو و الانتفاضة الثانية على حركة فتح و السلطة الفلسطينية. (أطروحة ماجستير). جامعة بيرزيت, فلسطين (الضفة الغربية)
https://search.emarefa.net/detail/BIM-303549

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-303549