توظيف الدليل القرآني في القاعدة النحوية الخلافية في ضوء علم اللغة المعاصرة

العناوين الأخرى

Utilizing the Koranic evidence in (the controversial grammatical principle on the light of contemporary linguistics)‎

مقدم أطروحة جامعية

الكساسبة، أمين عبدون

مشرف أطروحة جامعية

العبابنة، يحيى عطية

أعضاء اللجنة

الفقراء، سيف الدين طه سالم
الخليل، عبد القادر مرعي
اللبدي، محمد

الجامعة

جامعة مؤتة

الكلية

كلية الآداب

القسم الأكاديمي

قسم اللغة العربية و آدابها

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

دكتوراه

تاريخ الدرجة العلمية

2006

الملخص العربي

تهدف هذه الدراسة إلى معرفة أثر الدليل القرآني في بناء القاعدة النحوية الخلافية, و طريقة توظيف النحاة لهذا الدليل في تدعيم قاعدة يذهبون إليها, أو رد أخرى لا يقبلونها. الأول : أن تكون القاعدة خلافية, فقد تم استثناء القواعد النحوية الجمع عليها ؛ لأنه لا خلاف فيها. الثاني : أن يكون الدليل القرآني بقراءاته, قد وظف في هذا الدليل لتقوية قاعدة أو أضعاف أخرى, و هنا أيضا تم استثناء القواعد النحوية التي أم يكن للدليل القرآني أثر في بنائها.

و لعل هذين الشرطين يوحيان للقارئ أو السامع أن المادة لن تكون كافية لتخصص لها دراسة متكاملة, غير أن الأمر على غير ذلك : فقد كانت المادة كافية لتكون دراسة كاملة غطت الجانب النحوي فيما نعتقد و أبقت الجوانب اللغوية الأخرى الصرفية و الصوتية و الدلالية بكرا, آمل أن تخصص لها دراسات مستقلة, أو دراسة تجمعها. أما هذه الدراسة التي تناولت المستوى النحوي, فقد وجدت في أبوابه النحوية المختلفة مادة الدراسة و جزئياتها, فكانت فصول هذه الدراسة على النحو التالي : الفصل الأول : و اشتمل على أثر القرآن الكريم في الدراسات النحوية, و حاجة الدليل القرآني إلى دليل شعري. ثم الأدلة القرآنية للأصول النحوية, و هي : السماع و القياس و العلة النحوية : المعنوية و اللفظية, ثم أضافت الدراسة إلى هذه الأصول العامل و تقسيم الكلام و البناء و الإعراب.

الفصل الثاني : الأدلة القرآنية لقضايا الإسناد و هي : المبتدأ بقضاياه المختلفة, كالابتداء بالنكرة و غيرها و الخبر بقضاياه المختلفة. و النواسخ مثل الفعلية و الحرفية ثم الإسناد الفعلي. الفصل الثالث : الأدلة القرآنية لقضايا المنصوبات, و قد انحصرت في الموضوعات التالية : المفعول به و اشتمل على مجموعة قضايا.

و المحمول على المفعول, و هو النداء. ثم التنازع في العمل, و الاستثناء و الحال. الفصل الرابع : الأدلة القرآنية لقضايا المجرورات, و قد انحصرت قضاياها في حروف الجر و الإضافة ثم الجر على الجوار.

الفصل الخامس : الأدلة القرآنية لقضايا التوابع, و هي النعت و التوكيد و البدل و العطف. و كان آخر هذه الفصول هو الأدلة القرآنية لقضايا حروف المعاني, و قد ألحقت ما كان له علاقة من حروف المعاني ألحقت بباب المنصوبات. و أشير إلى أن المادة هي التي كان لها اليد الطولي في بناء الفصول و القضايا التي تندرج تحتها.

التخصصات الرئيسية

الأديان
اللغات والآداب المقارنة

الموضوعات

• العرب
• اللغويون
• النحو
• علم الصرف(لغويات)
• القرآن الكريم
• اللغة العربية
• تفسير القرآن
• الأفعال(النحو)

عدد الصفحات

206

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-304008