المسؤولية المدنية التقصيرية عن الأضرار البيئية : دراسة مقارنة بين القانون الأردني و القانون المصري

العناوين الأخرى

The negligence from environmental damag : a compartive study between Jordanian law and Egyptian law

مقدم أطروحة جامعية

حمادين، عيسى مصطفى مفلح

مشرف أطروحة جامعية

الدلالعة، سامر محمود

أعضاء اللجنة

المساعدة، نائل علي حمد
حزبون، جورج حزبون
السوفاني، عبد الله خالد علي

الجامعة

جامعة آل البيت

الكلية

كلية القانون

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2005

الملخص العربي

هدفت هذه الدراسة إلى بيان أبرز المناهج و الأساليب الدعوية، كما وردت في سورة لقمان، لتكون نبراسا يهدتدي به الدعاة المعاصرون، في خطابهم للناس ؛ فيحققون أفضل النتائج بإذن الله تعالى.

و تكونت الدراسة من مقدمة و ثلاثة فصول و خاتمة، أما المقدمة فقد حمدت الله فيها و أثنيت عليه بما هو أهله، و بينت فيها أهمية الموضوع البحث و أسلوب اختياره، و المنهجية التي اتبعت في دراسته.

ثم في الفصل الأول ألقيت الضوء على موضوع السورة بسكل عام، م حيث اسمهان و عدد آياتها، و ترتيبها و سبب نزولها، ثم تحدثت عن المناسبة بين سورة لقمان و السورة التي قبلها-و هي الروم-و السورة التي بعدها-و هي لأبين مدى ترابط سور القرآن الكريم و آياته فيما بينها، ثم تناولت الموضوعات التي تعالجها شورة لقمان بشكل مجمل، لتكون نقطة الانطلاق في فهم أياتها.

و في الفصل الثاني تناولت المناهج الدعوية في سورة لقمان بقدر مال تيسر لي، و هي أربعة : المنهج الفطري، و المنهج العقلي، و المنهج العاطفي، و المنهج الخلقي.

حيث قمت بتعريف كل منهج من هذه المناهج و بيان أهميته في الدعوة إلى الله تعالى، ثم تحدثت عن كل منهج كما وردت في السورة الكريمة.

و في الفصل الثالث تناولت الأساليب الدعوية في سورة لقمان و هي سبعة أساليب : لأسلوب الحكمة، و أسلوب الجدل، و أسلوب الترغيب و الترهيب، و أسلوب القصة، و أسلوب المثل، و أسلوب الآيات الكونية.

و ذكرت تعريف كل أسلوب من هذه الأياليب و بينت أهمية الدعوة إلى الله تعالى، ثم تحدثت عن كل أسلوب كما ورد في السورة الكريمة.

و في الخاتمة سجلت أهم النتائج التي توصلت إليها في هذه الدراسة مع التوصيات.

من خلال هذه الدراسة أردت بيان مدى قصور قواعد المسؤولية المدنية التقليدية الواردة في القانون المدني الأردني و كذلك القانون المدني المصري في ميدان التلوث البيئي و هذا القصور نتيجة حتمية لخصوصية الأضرار الناجمة عن التلوث البيئي.

ففي الواقع أن المسؤولية عن الأضرار البيئية تبدو معتقدة ويشوبها الكثير من الفموض عدم التحديد بداية من تعريف التلوث البيئي الذي لم يستقر الفقه القانوني على وضع تعريف محدد للتلوث و بالتالي استعان الفقهاء و القانونيين بعلماء الطبيعة. و كذلك الصعوبات المتعلقة بأركان المسؤولية المدنية عن أضرار التلوث البيئي المتمثلة بصعوبة تحديد الخطأ (الفعل الضار) و صعوبة تتعلق بالضرر و الصعوبة في علاقة السببية بين الضرر و الخطأ (الفعل الضار) و التي تشكل حجر عثرة في مجال إصلاح الأضرار البيئية.

إضافة إلى تلك الصعوبات صعوبة تتعلق في إقامة الدعوى و أطراف الدعوى البيئية و أخيرا ما هي الأضرار القابلة للتعويض عن أضرار التلوث و كيفية شكل التعويض عن هذه الأضرار؟ و نؤكد على أنه من خلال الدراسة برز لدينا العديد من الإشكاليات لعل أهمها المشكلة البيئية و التي تتمثل في التدهور الذي لحق و يحلق بعناصر البيئة (الماء، و الهواء، و التربة) التي تنعكس سلبا على الإنسان و الذي لا بد من تعويضه.

مشكلة عدم كفاية القواعد التقليدية المتعلقة بالمسؤولية المدنية لمعالجة اأضرار البيئية.

تداخل و تشابك القواعد القانونية الموضوعية الوطنية التي تنظم أحكام المسؤولية عن الأضرار البيئية.

العقابات الناجمة عن بعض القواعد الإجرائية الخاصة بالحماية للحقوق و المراكز القانونية لبتي يلحقها الضرر بسبب المخلفات البيئية.

و نذكر بأنه قد توصلنا إلى نتائج و حلول لهذه الإشكاليات تم إدراجها ضمن خاتمة الدراسة.

التخصصات الرئيسية

القانون

الموضوعات

• التشريع
• البيئة
• الأردن
• مصر
• المسؤولية التقصيرية

عدد الصفحات

149

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-309766