أثر استخدام وضعي المشي و الجلوس على استشفاء النبض القلبي بعد جهد بالقدرة الهوائية

الملخص AR

احتوى البحث على التقدم العلمي و التقني في كافة الميادين المختلفة و خاصة في المجال الرياضي و دور هذا التطور في المجال الرياضي، و عناصره الأساسية من الشدة و حجم و فترات الراحة و عملية التكيف للجهد الهوائي و اللاهوائي.....

و تكمن أهمية الدراسة في عودة الشفاء و أفضل وضع ممكن أن يتخذه الرياضي حسب نوع الجهد و تأثيره على بعض المتغيرات الوظيفية....

أما مشكلة البحث انحصرت في معاناة مدربي ألعاب الساحة و الميدان و بسبب زيادة عدد التكرارات و المجاميع حيث تؤدي بالرياضي إلى التعب، و لمعرفة أفضل طريقة يكون عليه وضع الجسم بعد الجهد الهوائي تبلورت مشكلة البحث.

و يهدف البحث إلى : • التعرف على معدل ضربات القلب بعدالجهد لدقائق (1، 3، 5) من الاستشفاء في وضع المشي و الجلوس.

• التعرف على الفرق في معدل ضربات القلب بعدالجهد لدقائق (1، 3، 5) من الاستشفاء في وضع المشي و الجلوس.

و فرض البحث كانت : • هناك فروق ذات دلالة إحصائية في معدل ضربات القلب بعدالجهد لدقائق (1، 3، 5) من الاستشفاء في وضع المشي و الجلوس.

و تم استخدام المنهج الوصفي بأسلوب المقارنة لملائمته لطبيعة البحث و أهداف البحث أما عينة البحث تم اختيارها من طلاب كلية التربية الرياضية / جامعة كويه، و البالغ عددهم (7) طالبا.

و توصل الباحث إلى الاستنتاجات التالية : • هناك فروق معنوية في معدل ضربات القلب ما بين وضعي المشي و الجلوس في فترة ما قبل الجهد و لصالح وضع المشي.

• هناك فروق معنوية في معدل ضربات القلب ما بين وضعي المشي و الجلوس في فترة الاستشفاء بعد الجهد الهوائي لمدة الدقائق الخمسة الأولى و لصالح وضع الجلوس.

• يمكن استخدام وضع الجلوس لاستعادة الشفاء بين التمرينات أو بعد الانتهاء من الوحدة التدريبية.