الإشهار الكاذب أو المضلل

المؤلف

بليمان، يمينة

المصدر

مجلة العلوم الإنسانية

العدد

المجلد 2009، العدد 32 (31 ديسمبر/كانون الأول 2009)، ص ص. 289-313، 25ص.

الناشر

جامعة الإخوة منتوري قسنطينة 1

تاريخ النشر

2009-12-31

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

25

التخصصات الرئيسية

القانون

الموضوعات

الملخص AR

الإشهار هو النشاط أو الفن الذي يستهدف إحداث تأثير نفسي على الجمهور تحقيقا لغايات تجارية، الهدف منها تنمية المشروعات الاقتصادية و تسويق منتجات معينة، شرط أن يكون إشهارا صادقا صريحا، لأن القدرة على الإقناع هي هدف الإشهار.

حرية التجارة و الصناعة مقيدة باحترام المنافسة المشروعة.

القاعدة أنه لا توجد حقيقة مطلقة في الإشهار فالكذب منتظر فيه، شرط أن لا يلحق ضرر بالمستهلك أي لا يؤدي إلى تغليطه أو من شأنه أن يؤدي إلى ذلك سواء باستعمال الكذب أو بدونه، عن قصد أو دون قصد حتى و إن كان بإهمال، و القضاء في فرنسا أصبح حاليا يأخذ بالركن المادي و لا يشترط توافر الركن المعنوي لصعوبة إثباته.

حتى لا يبقى الإشهار الكاذب أو المضلل دون قيد كان لا بد من البحث عن وسائل قانونية للحد من أثاره السلبية و وقف التجاوزات، بهدف حماية المستهلكين، و خلق جو للمنافسة النزيهة و هذا بتوقيع جزاءات مدنية و جنائية.

الملخص FRE

La publicité, est l’activité ou l’art qui vise à produire un effet psychologique sur les individus, à des fins mercantiles, son but c’est le développement des projets économiques et la commercialisation de certains produits, à condition que la publicité soit loyale et véridique, parce que sa capacité intrinsèque de convaincre c’est sa raison d’être.

La liberté du commerce et de l’industrie est assujettie à respecter la concurrence loyale.

La règle c’est qu’il n’y a pas de vérité absolue en publicité, l’existence du mensonge est prévisible,à condition de ne pas nuire au consommateur ,en l’induisant en erreur ,soit en utilisant le mensonge ou non, avec intention ou involontairement même par négligence, les tribunaux en France prennent en considération que l’élément matériel et n’exige pas la présence de l’élément moral,parce qu’il est difficile a prouvé.

Pour mettre fin aux pratiques de la publicité mensongère ou trompeuse et éradiquer ses effets négatifs, il faut mettre en place des moyens juridiques, dans le but de protéger les consommateurs, et aussi établir une concurrence loyale, par des sanctions civiles et pénales.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

بليمان، يمينة. 2009. الإشهار الكاذب أو المضلل. مجلة العلوم الإنسانية،مج. 2009، ع. 32، ص ص. 289-313.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-329353

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

بليمان، يمينة. الإشهار الكاذب أو المضلل. مجلة العلوم الإنسانية مج. ب، ع. 32 (كانون الأول 2009)، ص ص. 289-313.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-329353

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

بليمان، يمينة. الإشهار الكاذب أو المضلل. مجلة العلوم الإنسانية. 2009. مج. 2009، ع. 32، ص ص. 289-313.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-329353

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن مراجع ببليوجرافية : ص. 312-313

رقم السجل

BIM-329353