تأثير الليفاميزول كمحفز مناعي على الاستجابة المناعية الخلطية و الخلوية في الأغنام الملقحة بلقاح البروسيلا المالطية Rev-1
العناوين الأخرى
Effect of Levamisole as immunostimulatoron the humoral and cellular immune response in sheep vaccinated with Brucella melitensis Rev-1 vaccine
المؤلفون المشاركون
أسعد خلف طلال
عفاف عبد الرحمن يوسف
الصائغ، مظفر نافع رحو
المصدر
المجلة الطبية البيطرية العراقية
العدد
المجلد 32، العدد 2 (31 ديسمبر/كانون الأول 2008)، ص ص. 120-136، 17ص.
الناشر
تاريخ النشر
2008-12-31
دولة النشر
العراق
عدد الصفحات
17
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
صممت هذه الدراسة لمعرفة تأثير استخدام الليفاميزول كمحفز مناعي في الأغنام الملقحة بلقاح البروسيلا المالطية Rev-1.
قسمت الأغنام و البالغ عددها (60) حيوان بالتساوي إلى أربع مجاميع :- *المجموعة الأولى (اللقاح)، حقنت بلقاح البروسيلا المالطية Rev-1 بجرعة 1 مل تحت الجلد يحتوي على 2x 109 خلية حية.
* المجموعة الثانية (اللقاح الليفاميزول) حقنت باللقاح بالطريقة نفسها فضلا عن تجريعها الليفاميزول عن طريق الفم بجرعة 10 ملغم / كغم، قبل أسبوع من إعطاء اللقاح و مع اللقاح و بعد أسبوع من إعطاء اللقح، و استمر إعطاء الليفاميزول شهريا لحين انتهاء التجربة.
* المجموعة الثالثة (الليفاميزول) أعطيت الليفاميزول فقط عن طريق الفم بجرعة 10 ملغم/كغم و بالأوقات نفسها التي جرعت بها المجموعة الثانية.
* المجموعة الرابعة (السيطرة) تم حقنها (1 مل) من المحلول الملحي الفسلجي (PBS) المعقم تحت الجلد.
أجريت اختبارات المناعة الخليطة و الخلوية قبل بدأ التجربة و بعد 2، 4، 6، 8، 10، 12، 14 أسبوعا.
أظهرت الفوحوصات السريرية ارتفاع درجات الحرارة في المجاميع الملقحة، و لوحظ أن المجموعة الأولى سجلت أعلى المعدلات 40.93 م فيما اتخذت معدلات ترداد التنفس و النبض نفس مسار درجات الحرارة و لم يلاحظ أي تغيير في المجموعة الثالثة والرابعة.
حفز اللقاح المناعة الخلطية في المجاميع الملقحة فقط حيث أعطى الاختبار الأول (اختبار الروزينكال RBT) نتائج موجبة طيلة مدة التجربة، و باستخدام الاختبار الثاني (اختبار التلازن الدمي المنفعل الغير مباشر PHM) سجلت المجموعة الثانية للأغنام 1160.53 كمعدل للأجسام المضادة بفارق معنوي مع المجموعة الأولى بينما سجلت المجموعة الثالثة و الرابعة نتائج سالبة في معدل عياريه الأجسام المضادة.
بينما أظهرت نتائج اختبارات المناعة الخلوية أن اختبار الحساسية الجلدي المتأخر أعطى نتائج موجبة في المجموعة الأولى والثانية و سجلت المجموعة الثانية معدلات أعلى من الأولى وبفارق معنوي (P < 0.05) بينما كانت النتائج سالبة في المجموعة الثالثة و الرابعة، أما الاختبار الزهرة E-Rosette فقد أظهرت المجموعة الثانية ارتفاع نسبة الخلاية اللمفية الفعالة و الكلية على باقي المجاميع بفارق معنوي حيث كانت و على التوالي 25.73 % و 29.76%، أما المجموعة الثالثة فقد سجلت أعلى معدلاتها في الخلاية الفعالة و الكلية (22.63 %، 25.86 %) و تلتها المجموعة الأولى و لم تظهر المجموعة الرابعة أي تغيير عن النسب الطبيعية.
لوحظت زيادة في تركيز بروتين مصل الدم الكلي في المجموعتين التي أعطيت الليفاميزول (الثانية و الثالثة)، مقارنة بالمجموعة الأولى و الرابعة.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
عفاف عبد الرحمن يوسف وأسعد خلف طلال والصائغ، مظفر نافع رحو. 2008. تأثير الليفاميزول كمحفز مناعي على الاستجابة المناعية الخلطية و الخلوية في الأغنام الملقحة بلقاح البروسيلا المالطية Rev-1. المجلة الطبية البيطرية العراقية،مج. 32، ع. 2، ص ص. 120-136.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-331296
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
عفاف عبد الرحمن يوسف....[و آخرون]. تأثير الليفاميزول كمحفز مناعي على الاستجابة المناعية الخلطية و الخلوية في الأغنام الملقحة بلقاح البروسيلا المالطية Rev-1. المجلة الطبية البيطرية العراقية مج. 32، ع. 2 (2008)، ص ص. 120-136.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-331296
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
عفاف عبد الرحمن يوسف وأسعد خلف طلال والصائغ، مظفر نافع رحو. تأثير الليفاميزول كمحفز مناعي على الاستجابة المناعية الخلطية و الخلوية في الأغنام الملقحة بلقاح البروسيلا المالطية Rev-1. المجلة الطبية البيطرية العراقية. 2008. مج. 32، ع. 2، ص ص. 120-136.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-331296
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن مراجع ببليوجرافية : ص. 134-136
رقم السجل
BIM-331296
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر