الطبيعة القانونية للجريمة التعزيرية و أثرها على ارتفاع المسؤولية الجنائية : دراسة مقارنة
مقدم أطروحة جامعية
مشرف أطروحة جامعية
الجامعة
جامعة أم درمان الإسلامية
الكلية
معهد بحوث و دراسات العالم الإسلامي
القسم الأكاديمي
قسم الدراسات النظرية
دولة الجامعة
السودان
الدرجة العلمية
ماجستير
تاريخ الدرجة العلمية
2005
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
- الفقه الإسلامي
- الإسلام
- القانون الجنائي
- التشريع
- الجريمة
- العقوبات
- المجرمون
- السعودية
- السودان
- الحدود(شريعة إسلامية)
- التعزير
- القصاص
- الكبائر
- المسؤولية الجنائية
عدد الصفحات
234
قائمة المحتويات
فهرس المحتويات / الموضوعات.
المقدمة.
الفصل التمهيدي : تعريف الجريمة لغة و اصطلاحا.
الفصل الأول : الطبيعة القانونية للمسؤولية الجنائية.
الفصل الثاني : العقوبات التعزيرية.
الفصل الثالث : ارتفاع المسؤولية الجنائية في الجرائم التعزيرية.
الخاتمة، التوصيات.
قائمة المراجع.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
شمعون، عماد الدين عثمان الحاج. (2005). الطبيعة القانونية للجريمة التعزيرية و أثرها على ارتفاع المسؤولية الجنائية : دراسة مقارنة. (أطروحة ماجستير). جامعة أم درمان الإسلامية, السودان
https://search.emarefa.net/detail/BIM-350715
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
شمعون، عماد الدين عثمان الحاج. الطبيعة القانونية للجريمة التعزيرية و أثرها على ارتفاع المسؤولية الجنائية : دراسة مقارنة. (أطروحة ماجستير). جامعة أم درمان الإسلامية. (2005).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-350715
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
شمعون، عماد الدين عثمان الحاج. (2005). الطبيعة القانونية للجريمة التعزيرية و أثرها على ارتفاع المسؤولية الجنائية : دراسة مقارنة. (أطروحة ماجستير). جامعة أم درمان الإسلامية, السودان
https://search.emarefa.net/detail/BIM-350715
لغة النص
العربية
نوع البيانات
رسائل جامعية
رقم السجل
BIM-350715
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر