اتجاهات الشباب العربي نحو الصحافة الإلكترونية : طلبة الجامعات في بغداد-عمان-دمشق نموذجا : دراسة ميدانية

العناوين الأخرى

Arab youth attitudes toward the electronic press : University Students in Baghdad, Damascus and Amman-as a Model

مقدم أطروحة جامعية

العزاوي، طلال ناصر أحمد

مشرف أطروحة جامعية

نعمان بكر

الجامعة

الأكاديمية العربية في الدنمارك

الكلية

كلية الأدب و التربية

القسم الأكاديمي

قسم الإعلام و الاتصال

دولة الجامعة

الدنمارك

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2011

الملخص العربي

إن المتغيرات المتسارعة التي حدثت في عالم الاتصال سواء في مجال تقنيات الاتصال أم في الأداء المهني للممارسات، أم في مجال فهم العملية الاتصالية ذاتها، و تطور النظرة نحو أدوارها المتبادلة، تعد تغيرات ضخمة و عميقة جداً ألقت بانعكاسات متعددة على العملية الاتصالية، الأمر الذي نتج عنه تحولات جذرية في مفهوم عمليات الاتصال و تأثيراتها، بل أن هذه التغيرات وصلت في أحيان كثيرة إلى حد التناقض، و لقد أدى تعدد وسائل الاتصال و تطورها إلى ظهور وسائط و وسائل اتصال جديدة فرضت واقعا اتصاليا مميزا للحقبتين الأخيرة من القرن العشرين و الأولى من القرن الحادي و العشرين.

و تتمثل أهم هذه التطورات في ظهور شبكة الانترنت للاستخدام الجماهيري، و التي جاء ظهورها كنتيجة لتطور الإعلام الرقمي في تشغيل و إدارة المعلومات.

و سعت العديد من الجهات الإعلامية و غير الإعلامية بل حتى الأفراد للإفادة من الإمكانات الاتصالية التي تتيحها هذه التقنية بإطلاق مواقع إلكترونية عامة و متخصصة تؤدي مهام إعلامية و اتصالية متنوعة، و تتضمن هذه المواقع عددا كبيرا من مصادر المعلومات و الأخبار التي تتسم بالحداثة و بقدرتها على أداء أدوار رئيسة في العمل الإعلامي بشكل عام و الأخبار بشكل خاص، و لعل أهم هذه المصادر هو الصحافة الالكترونية التي أثارت بظهورها العديد من الإشكاليات بدءا بالتعريف و انتقالا إلى الممارسة.

و في هذا البحث يحاول الباحث التعرف إلى اتجاهات الشباب الجامعي نحو الصحافة الإلكترونية في استخدامهم للمواقع الصحفية على شبكة الإنترنت، لاسيما و إن ثقة الأفراد بتكنولوجيا المعلومات هي في طور التنامي المستمر، إذ يتم الاعتماد عليها في شتى ميادين الحياة، و يتحول ذلك الاعتماد لدى فئة الشباب إلى جزء من السلوك اليومي، و لا يوجد شك في تأثير هذا السلوك على الوسائل الإعلامية التي بدأ يخصم الكثير من جمهورها، فأخذ هذا الجمهور في تغيير أنماط استخدامه وفقا لإمكانيات الوسيلة الجديدة، فقد فرضت الصحافة الإلكترونية واقعا مختلفا تماما إذ أنها لا تعد تطورا لوسائل الإعلام الأخرى و إنما هي وسيلة احتوت كل ما سبقها من وسائل، فهناك الصحافة المطبوعة، و هناك المسموع و المرئي، حيث أن الدمج بين كل هذه الأنماط و التداخل بينها قد افرز قوالب إعلامية متنوعة بما لا يمكن حصره أو التنبؤ بإمكاناته.

و تضمن البحث أربعة فصول، خصص الفصل الأول منه للإطار العام للبحث من ناحية، تحديد مشكلة البحث، أهمية البحث، أهداف البحث و تعريف مصطلحات البحث.

حيث جاءت أهمية هذا البحث كونه يتعرض لإحدى الموضوعات المستجدة و المستحدثة، في مجال تكنولوجيا المعلومات و الإنترنت، التي ترفد كل ما هو جديد متجاوزة الحدود و رافضة للقيود، و أنه يستهدف فئة الشباب و هم المتأثرون بالمشكلة بشكل مباشر و أكثر من غيرهم بين فئات المجتمع الأخرى، خاصة و أنهم نشئو مع نشأة التطور التكنولوجي الجارف حيث ستشكل آراء هذه الفئة المستهدفة من المجتمع المحور الرئيس للبحث.

و الأهمية الأخرى هي الحاجة الملحة لوجود مثل هذا النوع من البحوث سواء تمثلت هذه الحاجة بالمؤسسات الإعلامية أو بالمجتمع نفسه بجميع فئاته، فمن ناحية المؤسسات الإعلامية لقد أصبحت في حاجة كبيرة لمعرفة ميول و اتجاهات الشباب نحو ما يتم تقديمه و عوامل الجذب الرئيسة التي من شأنها استهداف أكبر عدد من الأفراد، إذ لا يمكن للمؤسسة الإعلامية أياً كانت تحقيق التقدم أو المحافظة على الاستمرارية إلا من خلال معرفة الحاجات المختلفة و الوقوف عليها، أما من ناحية المجتمع فكما تأتي التكنولوجيا متمثلة بالصحافة الالكترونية بفوائد شتى إلا أنها لا يمكن أن تخلو من السلبيات المترتبة على هذه الفائدة.

و تأتي أهمية هذا البحث أيضا في الوقت الذي تمر به عدد من الدول العربية بثورات احتجاجية ضد أنظمة الحكم فيها يقودها الشباب، حيث كان استخدامهم للصحافة الإلكترونية بشكل عام و مواقع التواصل الاجتماعي بشكل خاص الشرارة الأولى لقيام هذه الثورات، و منها تغيرت ميول و اتجاهات الشباب من واقع يسوده الخمول و البطالة إلى واقع الحضور و العمل السياسي و الإبداع في مجالات عدة.

وحدد الباحث أهداف بحثه بالنقاط التالية : الهدف الرئيس للبحث التعرف على اتجاهات الشباب الجامعي نحو الصحافة الإلكترونية بمجالاتها المختلفة و أدواتها المتعددة.

و تندرج تحت هذا الهدف مجموعة من الأهداف الفرعية : 1 .

التعرف إلى مدى استخدام طلبة الجامعة للصحافة الالكترونية مقارنة بالصحافة الورقية، و في ظل وجود وسائل الإعلام الأخرى.

2 .

التعرف إلى الأسباب و الدوافع و الإشباعات المتحققة من استخدام الشباب الجامعي للصحافة الإلكترونية.

3 .

التعرف على المزايا التي تتمتع بها الصحافة الإلكترونية، و السلبيات التي تعان منها.

4 .

التعرف على المساهمة التي تقدمها الصحافة الالكترونية في اتساع مجال الحرية و التعبير عن الرأي.

5 .

التعرف إلى مساهمة الصحافة الالكترونية في قيادة التغييرات الاجتماعية-السياسية.

6.

التعرف إلى واقع الصحافة الإلكترونية من حيث تطورها و مدى الاهتمام بها من قبل مجتمع البحث.

أما الفصل الثاني للبحث، و هو الإطار النظري، فتضمن أربعة محاور رئيسة تم التطرق إليها و هي الاتجاهات و الشباب و الصحافة الإلكترونية و بعض الدراسات السابقة المتعلقة بموضوع البحث.

فمن ناحية الاتجاهات حاول الباحث إيضاح المفهوم العام للاتجاهات و ما تحتويه من صفات و خصائص و أنواع، و كيف يمكن تكوين الاتجاهات و تعديلها و تغييرها و الوظائف التي تقوم بها، بالإضافة إلى أهمية الاتجاهات لدراسة الاتصال بالاعتماد على نظرية مارتن فيشباين المتعلقة بالإقناع و تغيير السلوك، و نظرية الاستخدامات و الإشباعات، أما المحور الثاني من هذا الفصل فتطرق إلى موضوع الشباب بمفهومه العام و ما تحتويه هذه المرحلة من خصائص و ما تتطلبه من احتياجات، و حاول الباحث التعرف على الشباب العربي و مشكلاته و المؤثرات التي تحيط به و انخراط هذا الجيل بالعمل السياسي من خلال استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي و الصحافة الإلكترونية و التي كانت المحور الثالث من هذا الفصل، حيث حاول الباحث الوقوف على نشأة الصحافة الإلكترونية عالميا و عربيا و مراحل تطورها، و واقع هذه الوسيلة الإعلامية الجديدة في مجتمع البحث المتمثل في العراق و سوريا و الأردن، و من ثم معرفة أنواع هذه الصحافة و ما تتميز بها من خصائص و سمات، و ما تواجهه من صعوبات و طبيعة العمل الصحفي فيها، بالإضافة إلى التحديات و التنافس بينها و بين الصحافة المطبوعة، و يناقش هذا المحور أيضا دور الصحافة الإلكترونية في فتح أبواب التنفيس و التعبير عن الرأي لاسيما و أنها باتت تشكل مساحة هامة من الحياة الثقافية للفرد و تؤدي دورا رئيسا في ميادين التنمية الاجتماعية و السياسية و دعم أسس الديمقراطية و الحوار البناء في المجتمع.

و عرض الباحث ضمن المحور الرابع من هذا الفصل أهم الدراسات السابقة المتعلقة بموضوع بحثه.

أما الفصل الثالث فتضمن الإطار المنهجي للبحث من حيث، منهج البحث، مجتمع البحث، عينة البحث.

و قد استخدم الباحث منهج المسح بالعينة الذي يعتبر جهدا علميا منظما للحصول على بيانات و معلومات و أوصاف عن ظاهرة معينة من خلال استمارة استبيان خصصها الباحث لدراسته، و التي جرت على عينة من طلبة الجامعات في بغداد و دمشق و عمان، و وزعت هذه الاستمارة في الأول من نيسان إلى الأول من حزيران 2011، حيث شملت العينة على 600 طالب جامعي و بواقع 200 طالب لكل من مجتمعات البحث الثلاث و باختصاصات مختلفة و هي عينة عشوائية، و ضم الاستبيان على أربعة و ثلاثون سؤالا، حاول الباحث من خلالها الوصول إلى أهداف بحثه.

و تم عرض الاستبيان على مجموعة من الخبراء من ذوي الاختصاص بموضوع بحثه لإجراء الصدق الظاهري للبحث و كانت لهم آرائهم و ملاحظاتهم على الأسئلة المعدة حيث تم الأخذ بها، و من ثم تم تطبيق الاستبيان على عينة استطلاعية من خارج مجتمع البحث و متفقة معها بالخواص، حيث تم تحديد درجة استجابة المبحوثين للاستبيان موضع الدراسة، و كانت درجته جيدة إذ لم يجد المبحوثين غموضا أو إطالة في الأسئلة المطروحة.

أما الفصل الرابع فتضمّن نتائج البحث و تفسيراتها ومن ثم خرج الباحث بتوصيات و مقترحات.

و كانت نتائج البحث كالآتي : 1.

لا يمكن الجزم بأن الصحافة الإلكترونية هي المصدر الرئيس للمعلومات لدى الأفراد، كما لا يمكن الجزم بكون أي وسيلة إعلامية أخرى مصدراً رئيساً لديهم في استيفاء المعلومات، و يمكن القول بتعدد مصادر المعلومات لدى الفرد، و تخطي الصحافة الإلكترونية حواجز عدة في تقدمها بين الوسائل الإعلامية، حيث : 37.38 % من أفراد العينة ممن يوافق على أن الصحافة الإلكترونية مصدرا رئيساً في استيفاء المعلومات لديه، و 48.5 % ممن يوافق على أن التلفزيون هو المصدر الرئيس للمعلومات.

2.

إن ظهور الصحافة الالكترونية لم يؤدي إلى إلغاء نظيرتها الورقية، و لكنها قلصت إلى حد كبير من جمهور الصحافة الورقية عبر تمتعها بمزايا منفردة عنها، فهناك : 47.5 % من أفراد العينة ممن يوافق على استخدام الصحافة الالكترونية أكثر من الورقية، و 55 % ممن يوافق على تراجع شعبية الصحافة الورقية بظهور الصحافة الإلكترونية.

3.

تتمتع الصحافة الإلكترونية بمزايا منفردة تجعلها متفوقة على الصحافة الورقية و غيرها من الوسائل الإعلامية الأخرى، و منها : • توفير وقت المستخدم : حيث 58 % من أفراد العينة يوافقون على أن استخدامهم للموقع الصحفي الإلكتروني يؤدي إلى توفير الكثير من الوقت، و ينتج عن ذلك راحة المستخدم النفسية حيث تتوافق هذه النسبة مع وجود 43.16 % من أفراد العينة ممن تتحقق لهم الراحة النفسية نتيجة استخدامهم للموقع الصحفي الإلكتروني.

• اتساع مجال الحرية و التعبير عن الرأي : حيث 62.5 % من أفراد العينة ممن يوافق على أن الصحافة الإلكترونية تتفوق على الورقية باتساع مجال الحرية و التعبير عن الرأي، و بذلك أدى الإعلام الإلكتروني إلى تقليص مفهوم الرقابة إلى أقصى حد و تفوق على الإعلام الورقي الذي تتحدد فيه مجالات الحرية بما يوافق سياسة الناشر.

4.

أهم مزايا الصحافة الالكترونية و التي تجعلها محط اهتمام الشباب الجامعي : • وجود خاصية الأرشفة حيث : 56.32 % من أفراد العينة ممن يوافق على تمتع المواقع الصحفية الإلكترونية بهذه الخاصية، و بذلك وفرت الصحافة الإلكترونية فرصة حفظ أرشيف إلكتروني غزير المادة سهل الاسترجاع.

• سهولة الوصول إلى المعلومات : 73% من أفراد العينة يوافقون على استخدامهم للصحافة الالكترونية لسهولة الوصول إلى المعلومات، حيث و فرت المواقع الصحفية الالكترونية تنوعاً كبيراً في المضمون الإعلامي و المعلوماتي و لا يتطلب الحصول على هذا المضمون سوى كتابة المعلومة المطلوبة ضمن أحد محركات البحث.

• التحديث المستمر للمعلومات حيث : 57 % من أفراد العينة يوافقون على تميز الصحافة الإلكترونية بالتحديث المستمر للمعلومات، و بذلك ساهمت الصحافة الإلكترونية بتخطي حاجزي الزمان و المكان بما تقدمه من محتوى و ذلك بالنقل الفوري للخبر و متابعة تطوراته.

• تلبية الاحتياجات المعرفية : 56 % من أفراد العينة يوافقون على أن الصحافة الإلكترونية تلبي الاحتياجات المعرفية للشباب العربي و ذلك بوجود كم كبير من المعلومات حيث : 60.83 % من أفراد العينة ممن يستخدم الصحافة الإلكترونية لوجود كم كبير من المعلومات.

5.

من سلبيات الصحافة الالكترونية: عدم اكتمالها كصحافة مستقلة بذاتها، فهناك 59.5 % من أفراد العينة ممن لا يوافق على أن الصحافة الالكترونية قد وصلت إلى مستوى عال من التطور، و 32.5 % ممن يوافق على أن الصحافة الإلكترونية تكرار ممل لما يرد في الصحافة الورقية.

6.

ساعدت الصحافة الإلكترونية الفرد في التنفيس و التعبير عن الرأي : 55 % من أفرد العينة يوافقون على أن الموقع الصحفي الإلكتروني يساعد على ذلك، وبذلك يمثل هذا النوع الصحفي نافذة على حرية التعبير و مساحة للآراء المختلفة و المتصارعة.

• يشكل الشعور بالحرية دافعا رئيسا لدى أفراد العينة في استخدامهم للصحافة الإلكترونية حيث : 43.5 % من أفراد العينة يستخدمون الصحافة الإلكترونية بدافع الشعور بالحرية.

• تدعم الصحافة الإلكترونية لدى أفراد العينة شعورهم بالحرية من خلال توفير مساحة واسعة لمشاركة المستخدم ي التعليقات و المقالات، و نجد 44.5 % من أفراد العينة يوافقون على استخدامهم للصحافة الإلكترونية في كتابة المقالات و المشاركة في التعليقات.

7.

تساهم الصحافة الالكترونية في خلق مجتمعات متجانسة حول قضية معينة، حيث : 55.33 % من أفراد العينة يوافقون على أن الصحافة الإلكترونية تساهم في ذلك، إذ تمثل المواقع الصحفية الإلكترونية ملتقى لأفراد تجمعهم قواسم مشتركة لاسيما و أنها تمنح الفرد القدرة على التعاطي مع الآخر و إمكانية الحوار بعد تخطي حاجز الرقابة.

• تساهم الصحافة الإلكترونية في خلق التغيير المجتمعي و التأثير في الرأي، حيث : 60.5 % يوافقون على تفوق الصحافة الإلكترونية بتهيئة الشباب العربي للتغيير و التأثير في الرأي، و اتضح ذلك على أرض الواقع من خلال الأحداث التي شهدتها و لا تزال تشهدها الدول العربية نتيجة لأنشطة الشباب عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

• تساهم الصحافة الالكترونية في خلق رأي عام من خلالها، فنجد : 53.5 % من أفراد العينة يوافقون على مساهمة الصحافة الإلكترونية في خلق رأي عام مع عدم وجود الرقابة عليها، فقد أتاحت الصحافة الالكترونية نطاق واسع من الحرية في التعبير الفكري و الأدبي و العقائدي و الفني مع سرعة في انتشار هذا التعبير و وصوله إلى جميع المستخدمين.

التخصصات الرئيسية

الإعلام و الاتصال

الموضوعات

عدد الصفحات

181

قائمة المحتويات

فهرس المحتويات / الموضوعات.

الملخص / المستخلص.

الفصل الأول : الإطار العام للبحث.

الفصل الثاني : الإطار النظري للبحث.

الفصل الثالث : الإطار المنهجي للبحث.

الفصل الرابع : نتائج البحث و تفسيراتها.

النتائج و التوصيات.

قائمة المراجع.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

العزاوي، طلال ناصر أحمد. (2011). اتجاهات الشباب العربي نحو الصحافة الإلكترونية : طلبة الجامعات في بغداد-عمان-دمشق نموذجا : دراسة ميدانية. (أطروحة ماجستير). الأكاديمية العربية المفتوحة في الدنمارك, الدنمارك
https://search.emarefa.net/detail/BIM-353899

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

العزاوي، طلال ناصر أحمد. اتجاهات الشباب العربي نحو الصحافة الإلكترونية : طلبة الجامعات في بغداد-عمان-دمشق نموذجا : دراسة ميدانية. (أطروحة ماجستير). الأكاديمية العربية المفتوحة في الدنمارك. (2011).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-353899

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

العزاوي، طلال ناصر أحمد. (2011). اتجاهات الشباب العربي نحو الصحافة الإلكترونية : طلبة الجامعات في بغداد-عمان-دمشق نموذجا : دراسة ميدانية. (أطروحة ماجستير). الأكاديمية العربية المفتوحة في الدنمارك, الدنمارك
https://search.emarefa.net/detail/BIM-353899

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-353899