تلقي شكسبير في الأدب العربي من خلال مأساة "هاملت" : المناجاة الرابعة نموذجا
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2015، العدد 8 (30 يونيو/حزيران 2015)، ص ص. 35-43، 9ص.
الناشر
جامعة قاصدي مرباح ورقلة كلية الآداب و اللغات مخبر النقد و مصطلحاته
تاريخ النشر
2015-06-30
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
9
التخصصات الرئيسية
الملخص AR
لا يختلف اثنان على عالمية شكسبير و كثرة استقباله و تلقيه في كل الآداب و بكل اللغات.
بل ما يزال متربعا على عرش المسرح العالمي إلى اليوم.
و قد نالت مأساته الأشهر (هاملت) الحظ الأوفر من ذلك.
يسعى هذا المقال إلى الوقوف عند تلقي شكسبير في الأدب العربي من خلال مأساته هاملت و المناجاة الرابعة تحديدا.
الملخص FRE
Personne ne conteste que Shakespeare est l'un des écrivains les plus connus dans le monde entier, dans toutes les arts et toutes les langues.
Il domine le théâtre mondial par sa tragédie célèbre «Hamlet».
Cet article cherche la réception de Shakespeare dans la littérature arabe à travers sa tragédie Hamlet, et spécifiquement la quatrième monologue.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
محدادي، علي. 2015. تلقي شكسبير في الأدب العربي من خلال مأساة "هاملت" : المناجاة الرابعة نموذجا. مقاليد،مج. 2015، ع. 8، ص ص. 35-43.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-698200
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
محدادي، علي. تلقي شكسبير في الأدب العربي من خلال مأساة "هاملت" : المناجاة الرابعة نموذجا. مقاليد ع. 8 (حزيران 2015)، ص ص. 35-43.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-698200
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
محدادي، علي. تلقي شكسبير في الأدب العربي من خلال مأساة "هاملت" : المناجاة الرابعة نموذجا. مقاليد. 2015. مج. 2015، ع. 8، ص ص. 35-43.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-698200
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش : ص. 42-43
رقم السجل
BIM-698200
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر