الطبع و الصنعة في النقد العربي القديم

المؤلف

منصوري، عبد الوهاب

المصدر

مقاليد

العدد

المجلد 2015، العدد 8 (30 يونيو/حزيران 2015)، ص ص. 153-158، 6ص.

الناشر

جامعة قاصدي مرباح ورقلة كلية الآداب و اللغات مخبر النقد و مصطلحاته

تاريخ النشر

2015-06-30

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

6

التخصصات الرئيسية

الآداب

الملخص AR

تحدث النقاد العرب كثيرا عن قضيتي الطبع و الصنعة و دورهما الفعال في إنتاج النصوص الإبداعية، و رأوا أن الطبع وحده لا يفي بالغرض بل لابد لهذا الطبع من قوة أخرى تشاركه العملية و تدفع به إلى البروز و النضج.

فالصنعة هي المهارة العملية و المقدرة العجيبة على الدقة و الإتقان لذلك ارتبط الطبع بالصنعة ارتباطا متينا، و بهما يكون الإبداع الدقيق و العجيب.

فولادة النص عملية معقدة جدا تشترك فيها قوى خارجية و أخرى داخلية باطنية تعمل مجتمعة على إخراج النص، و العملية الإبداعية إذا افتقدت إلى طبع سليم شاعري و صنعة عجيبة موجهة افتقدنا وجود نص إبداعي أصلا.

و من هنا فرق العلماء على اختلاف تخصصاتهم بين القوى النفسية الواجب توفرها، إذ بدونها لا يمكن أن نتحدث عن الخلق و الإبداع، و بين كل ما يكتسب من خبرات و معارف متنوعة، إذ وحدها و إن تنوعت لا تخلق نصا إبداعيا، فغياب الطبع السليم يؤدي حتما إلى غياب النص الإبداعي.

الملخص FRE

Les critiques arabes ont beaucoup parlé sur les deux questions de genre et production et leurs rôles efficaces dans la production des textes créatifs, ils ont vu que le genre tout seul ne suffit pas car il a besoin d’une force qui pousse à son avancement et sa maturité.

Alors que la production est la compétence pratique et la grande capacité de finesse et exactitude pour cela ces deux derniers se sont liés fortement et donner une créativité minutieuse et merveilleuse.

La production d’un texte est une opération très complexe car elle nécessite des forces externes et d’autres internes profondes qui s’unissent à le produire, donc l’opération créative sans genre pur et poétique et de production merveilleuse bien destinée perd la présence d’un texte créatif.

De ce point Les savants ont fait la distinction selon leurs champs de recherches entre les puissances psychologiques dument présentes car sans elles on ne pourrait parler de naissance et créativité, et entre ce qu’acquiert des expériences et savoirs divers, donc seules elles ne pourraient jamais produire un texte créatif, en fin l’absence d’un genre pur dissipera la présence d’un texte créatif.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

منصوري، عبد الوهاب. 2015. الطبع و الصنعة في النقد العربي القديم. مقاليد،مج. 2015، ع. 8، ص ص. 153-158.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-698299

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

منصوري، عبد الوهاب. الطبع و الصنعة في النقد العربي القديم. مقاليد ع. 8 (حزيران 2015)، ص ص. 153-158.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-698299

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

منصوري، عبد الوهاب. الطبع و الصنعة في النقد العربي القديم. مقاليد. 2015. مج. 2015، ع. 8، ص ص. 153-158.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-698299

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش : ص. 158

رقم السجل

BIM-698299