الحمق و الجنون في مرايا الأدب العربي القديم : السمة المفارقة لبلاغة العقل المعكوسة
العناوين الأخرى
Folie et déraison dans le miroir de la littérature Arabe classique
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2018، العدد 39 (31 مارس/آذار 2018)، ص ص. 279-294، 16ص.
الناشر
تاريخ النشر
2018-03-31
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
16
التخصصات الرئيسية
الملخص FRE
La raison ne s’érige que dans la folie et ne s’affranchit que lorsqu’elle va en sa direction.
La présente intervention se propose de mettre en évidence la zone où la folie jouxte la raison pour soutenir et préserver ainsi le lien fort qui les rattache l’une à l’autre, rendant aisé le passage de la raison à la folie et vice versa et facilitant de même l’accès de la folie à la raison et vice versa.
Pareillement, la folie se doit d’être perçue comme une forme ou un point de vue sur la raison dans lequel celle-ci vient se réfugier dans la zone de contact.
Elle est , « la source intarissable de sa force vive et vitale » selon les termes de Michel Foucault.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
أبو الطفيل، فيصل. 2018. الحمق و الجنون في مرايا الأدب العربي القديم : السمة المفارقة لبلاغة العقل المعكوسة. اللغة العربية،مج. 2018، ع. 39، ص ص. 279-294.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-837298
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
أبو الطفيل، فيصل. الحمق و الجنون في مرايا الأدب العربي القديم : السمة المفارقة لبلاغة العقل المعكوسة. اللغة العربية ع. 39 (2018)، ص ص. 279-294.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-837298
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
أبو الطفيل، فيصل. الحمق و الجنون في مرايا الأدب العربي القديم : السمة المفارقة لبلاغة العقل المعكوسة. اللغة العربية. 2018. مج. 2018، ع. 39، ص ص. 279-294.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-837298
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش : ص. 292-294
رقم السجل
BIM-837298
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر