المصطلح الرئيس في ديداكتيك اللغة العربية

العناوين الأخرى

Le terme principal dans la didactique de la langue arabe

المؤلف

جيلالي، زحاف

المصدر

الإشعاع : في اللسانيات و الترجمة

العدد

المجلد 6، العدد 1 (30 يونيو/حزيران 2019)، ص ص. 31-46، 16ص.

الناشر

جامعة الدكتور مولاي الطاهر سعيدة كلية الآداب و اللغات و الفنون مخبر اللسانيات و الترجمة

تاريخ النشر

2019-06-30

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

16

التخصصات الرئيسية

اللغة العربية وآدابها

الموضوعات

الملخص AR

إن التطورات المتلاحقة التي يشهدها العالم في مجال العملية التعليمية التعلمية أدت إلى تغير في الهوية المهنية للمكونين.

حيث أصبحت الوظيفة التقليدية للمدرس و المتمثلة في نقل المعارف و المحتويات المدرسية إلى المتعلمين عملا عديم الجدوى في المجال التربوي الحالي لأن المدرسة لم تعد المكان الوحيد الذي يحتكر المعرفة.

مما يفرض على المعلمين تغيير طرائقهم البيداغوجية و تطوير قدراتهم و مهاراتهم التعليمية مما يتناسب و التطورات التكنولوجية المتسارعة و النقلة النوعية الكبيرة التي أصبحت تعرفها مختلف مجالات علوم التربية.

فالمعلم الكفء اليوم هو الذي يتبنى استراتيجيات تعليمية تحقق له النجاح و تنمي لديه الاستعدادات و القدرات و السلوكات الضرورية للتعلم في مختلف وضعياته أو خلال مرحلة تدبير و تسيير أنشطة التعلم.

و لن يتأتى له ذلك إلا إذا كان ملما بالجهاز المفاهيمي المتعلق بالمقاربة التي تبنتها وزارة التربية و التعليم في الجزائر وهي المقاربة بالكفاءات و التي تتطلب كفاءة مهنية كبيرة.

من هذا المنطلق نحاول الإجابة عن مجموعة من التساؤلات من قبيل: - ما الذي أدى بوزارة التربية و التعليم إلى تبني المقاربة بالكفاءات- كيف نجعل المعلم عنصرا مفتاحا داخل المثلث البيداغوجي: المعلم/المتعلم/المعرفة.

- ما التطورات التي تشهدها الساحة التربوية ما هي المصطلحات التي أفرزتها الوضعية الراهنة.

الملخص FRE

L es développements actuels dans le monde en matière d’apprentissage pédagogique ont conduit à un changement de l’identité professionnelle.

La fonction traditionnelle de l’enseignant dans le transfert des connaissances et du contenu de l’école aux apprenants est inutile dans le domaine éducatif actuel car l’école n’est plus le seul endroit pour monopoliser les connaissances.

Ce qui oblige les enseignants à modifier leurs méthodes pédagogiques et à développer leurs capacités et leurs compétences pédagogiques à la mesure de progrès technologiques rapides et de l’important changement qualitatif connu dans différents domaines des sciences de l’éducation.

Aujourd’hui, l’enseignant compétent est celui qui adopte des stratégies éducatives pour réussir et développe les préparations et les capacités nécessaires pour apprendre dans différentes situations ou au cours de la phase de gestion et de conduite des activités d’apprentissage.

Cela ne se produira que s’il connaît le système conceptuel de l’approche adoptée par le ministère de l’Éducation algérien, qui est axé sur les compétences et exige une grande compétence professionnelle.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

جيلالي، زحاف. 2019. المصطلح الرئيس في ديداكتيك اللغة العربية. الإشعاع : في اللسانيات و الترجمة،مج. 6، ع. 1، ص ص. 31-46.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-994000

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

جيلالي، زحاف. المصطلح الرئيس في ديداكتيك اللغة العربية. الإشعاع : في اللسانيات و الترجمة مج. 6، ع. 1 (حزيران 2019)، ص ص. 31-46.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-994000

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

جيلالي، زحاف. المصطلح الرئيس في ديداكتيك اللغة العربية. الإشعاع : في اللسانيات و الترجمة. 2019. مج. 6، ع. 1، ص ص. 31-46.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-994000

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش : ص. 44-46

رقم السجل

BIM-994000