العنف في المدرسة : نتاج مدرسي أم انعكاس للعنف المجتمعي
المؤلفون المشاركون
المصدر
مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الاجتماعية
العدد
المجلد 2015، العدد 19 (30 يونيو/حزيران 2015)، ص ص. 39-50، 12ص.
الناشر
تاريخ النشر
2015-06-30
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
12
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
تناولنا في هذا المقال موضوع العنف في المدرسة، من خلال طرحين أساسيين : الطرح الأول يفسر هذه الممارسات على أنها وليدة خصوصيات النسق التربوي، من خلال السياسة التربوية، آلية عمل المدرسة، بعض الممارسات غيـر التربويـة للفـاعلين التربويين، طبيعة العلاقات التربوية.
بالمقابل يقوم الطرح الثاني على أساس أن المؤسسة التربوية ليست رهينة لما يحدث داخلهـا، و ليست معزولة عن محيطها، و أن العنف الذي تعيشه المدرسة هو إعادة إنتاج لما هو خارجي (التفاوتات الاجتماعية و الاقتصادية، العنف المجتمعي، التنشئة الاجتماعية...
الخ).
انطلاقا من هذه المقاربات و الطروحات نطرح التساؤل الآتي : هل العنف في المدرسة هو نتاج لممارسات مدرسية أم هو إعادة إنتاج للعنف المجتمعي ؟
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
ابن حسان، زينة وبلعادي، إبراهيم. 2015. العنف في المدرسة : نتاج مدرسي أم انعكاس للعنف المجتمعي. مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الاجتماعية،مج. 2015، ع. 19، ص ص. 39-50.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-628831
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
ابن حسان، زينة وبلعادي، إبراهيم. العنف في المدرسة : نتاج مدرسي أم انعكاس للعنف المجتمعي. مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الاجتماعية ع. 19 (حزيران 2015)، ص ص. 39-50.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-628831
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
ابن حسان، زينة وبلعادي، إبراهيم. العنف في المدرسة : نتاج مدرسي أم انعكاس للعنف المجتمعي. مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الاجتماعية. 2015. مج. 2015، ع. 19، ص ص. 39-50.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-628831
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش : ص. 49-50
رقم السجل
BIM-628831
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر