1- ارتبط المعنى الاصطلاحي للخبر بالخلاف في قضية "خلق القرآن"، ناقش ذلك.
2- عرف الخبر لغة و اصطلاحا.
3- خالف الجاحظ أستاذه النظام في تعريف الخبر وضح ذلك.
4- وضح غرض "لازم الفائدة" فيما يأتي : قال تعالى : (قال رب إني وهن العظم مني و اشتغل الرأس شيبا و لم أكن بدعائك رب شقيا) (مريم / 4).
5- بين أغراض الخبر الفرعية في النصوص الآتية : 1-قال المتنبي في رثاء جدته : أتاها كتابي بعد يأس و ترحة فماتت سرورا بي، فمت بها غما حرام على قلبي السرور فإنني أعد الذي ماتت به بعدها سما 2-قال جرير : إذا غضبت عليك بنو تميم رأيت الناس كلهم غضابا 3-قال النابغة الذبياني : أرى كل ذي ملك إليك مصيره كأنك بحر و الملوك جداول 4-قال المتنبي : عليل الجسم ممتنع القيام شديد السكر من غير المدام 5-قال أحمد شوقي : أعدت الراحة الكبرى لمن تعبا وفاز بالحق من لم يأله طلبا 6-قال المتنبي حينما كان سجينا : دعوتك عند انقطاع الرجاء و الموت مني كحبل الوريد دعوتك لما براني البلاء و أوهن رجلي ثقل الحديد 7-قال تعالى : (لا يمسه إلا المطهرون) (الواقعة / 79) 8-قال تعالى : (و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) (الشعراء / 227) 9-قال أبو العتاهية يرثي ولده عليا : بكيتك يا علي بدمع عيني فما أغنى البكاء عليك شيا و كانت في حياتك لي عظات و أنت اليوم أوعظ منك حيا 10-قال أبو العلاء المعري : ولي منطق لم يرض لي كنه منزلي على أنني بين السماكين نازل
6- استخرج مؤكدات الخبر من الأمثلة الآتية : 1-و إنك لعلى خلق عظيم) (القلم / 4). 2-(و التين و الزيتون) (التين / 1). 3-(ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور) (الملك / 3). 4-(و أشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا) (الأعراف / 172). 5-(ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون) (يونس / 62).
7- بين أضرب الخبر في الأمثلة الآتية مع التعليل : 1-لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم 2-قال السري الرفاء : إن البناء إذ ما انهد جانبه لم يأمن الناس أن ينهد باقية 3-قال الله تعالى : (قد يعلم الله المعوقين منكم و القائلين لإخوانهم هلم إلينا و لا يأتون البأس إلا قليلا) (الأحزاب / 18).
8- علل عدول الخبر عن مقتضى الظاهر فيما يأتي : 1-إن بر الوالدين لواجب (تقوله لمن لا يطيع و الديه). 2-إن الله لمطلع على أفعال العباد (تقوله لمن يظلم الناس بغير الحق). 3-الله موجود (تقول ذلك لمن ينكر وجود الله سبحانه و تعالى).
9- ما حال المخاطب في العبارتين الآتيتين ؟ 1-إن الفراغ لمفسدة. 2-العلم نافع
10- استخرج صيغ الأمر من الأمثلة الآتية : 1-كذا فليجل الخطب و ليفدح الأمر فليس لعين لم يفض ماؤها عذر 2-قال تعالى : (يأيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم) (لمائدة / 105) 3-فصبرا في مجال الموت صبرا فما نيل الخلود بمستطاع 4-قفا نبك من ذكرى حبيب و منزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل 5-قال تعالى : (إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه و ليكتب بينكم كاتب بالعدل) (البقرة / 282).
11- استخرج الأغراض البلاغية التي خرج إليها الأمر فيما يأتي : 1-وكن على حذر للناس تستره و لا يغرك منهم ثغر مبتسم 2-يا خليلي خلياني و ما بي أو أعيدا إلي عهد الشباب 3-يا دار عبلة بالجواء تكملي و عمي صباحا دار عبلة و اسلمي 4-قال تعالى : (قال رب اشرح لي صدري) (طه / 25) 5-فدع الوعيد فما من وعيدك ضائري أطنين أجنحة الذباب يضير 6-قال تعالى : (وكلوا و اشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الأسود) (البقرة / 187). 7-أروني بخيلا طال عمرا ببخله و هاتوا كريما مات من كثرة البذل
12- وازن بين أسلوبي الأمر و النهي.
13- فرق بين "لا" الناهية و "لا" النافية مع التمثيل.
14- هل تتفق مع كتب البلاغة التي لا تفرق بين أمثلة التوبيخ و أمثلة الإهانة في أسلوب النهي ؟
15- وضح الأغراض البلاغية للنهي فيما يأتي : 1-و لا تجلس إلى أهل الدنايا فإن خلائق السفهاء تعدي 2-قال تعالى : (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا) (آل عمران / 8). 3-قال أبو الطيب المتنبي يهجو كافور الإخشيدي : لا تشتر العبد إلا و العصا معه إن العبيد لأنجاس مناكيد 4-قال أبو العلاء المعري : لا تحلفن على صدق ولا كذب فما يفيدك، إلا المأثم، الحلف
16- تأمل الأمثلة الآتية، ثم وضع الغرض البلاغي للاستفهام : 1-قال تعالى : (أفحكم الجاهلية يبغون) (المائدة / 50). 2- قال المتنبي : و هل تغني الرسائل في عدو إذا ما لم يكن ظبى رقاقا 3-و قال : أبنت الدهر عندي كل بنت فكيف وصلت أنت من الزحام 4-قال تعالى : (ألم يجدك يتيما فآوى) (الضحى / 6). 5-قال الشاعر : أضاعوني و أي فتى أضاعوا ليوم كريهة و سداد ثغر 6-قال تعالى : (فوسوس إليه الشيطان قال يا آدم هل أدللك على شجرة الخلد و ملك لا يبلى) (طه / 120). 7-قال تعالى : ( و إن تعجب فعجب قولهم أءذا كنا ترابا أءنا لفي خلق جديد) (الرعد / 5). 8-قال تعالى : ( قالت يا ويلتا أألد و أنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب) (هود / 72). 9-قال تعالى : (و يصدكم عن ذكر الله و عن الصلاة فهل أنتم منتهون) (المائدة / 91).
17- خرجت أدوات النداء في الأمثلة الآتية عن أصل استخدامها، ناقش ذلك : 1-أسكان نعمان الأراك تيقنوا بأنكم في ربع قلبي سكان 2-قال جرير في هجاء ابن أبي خليد : فخل الفخر يا ابن أبي خليد و أد خراج رأسك كل علم 3-يا رب إنا نسألك العفو و العافية.
18- وضح الأغراض البلاغية فيما يأتي : 1-يا قلب حسبك ما قد ذقت من حرق يا قلب حسبك ما قد نلت من تعب 2-واحر قلباه ممن قلبه شبم و من بجسمي و حالي عنده سقم 3-يا دار عبلة بالجواء تكلمي و عمي صباحا دار عبلة و اسلمي
19- فرق بين نوعي التمني مع التعليل : 1-قال ابن الرومي في شهر رمضان : فليت الليل فيه كان شهرا و من نهاره مر السحاب 2-قال تعالى : (و قال فرعون يا هامان ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب) (غافر / 36). 3-قال المتنبي في مدح كافور : ألا ليت شعري هل أقول قصيدة فلا أشتكي فيها و لا أتعتب
20- استخرج أقسام الإنشاء غير الطلبي من الأمثلة الآتية : 1-قال تعالى : (فعسى الله أن تأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين) (المائدة / 52). 2-قال تعالى : (بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان) (الحجرات / 11). 3-قال تعالى : (والليل إذا يغشى) (الليل / 1). 4-قال تعالى : (أسمع بهم و أصبر يوم يأتوننا) (مريم / 38).
