النموذج المعرفي للمترجم و دوره في تجاوز التحيز في ترجمة المصطلح
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 19، العدد 1 (30 يونيو/حزيران 2019)، ص ص. 23-39، 17ص.
الناشر
جامعة وهران 1 أحمد بن بلة معهد الترجمة مختبر تعليمية الترجمة وتعدد الألسن
تاريخ النشر
2019-06-30
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
17
التخصصات الرئيسية
الملخص AR
ترتبط إشكالية التحيز بالعمل المصطلحي بشكل حتمي باعتبار أن العلاقة بين الدال و المدلول ليست تطابقا مطلقا كما تفترض اللغة المنطقية الأيقونية فالمصطلحات ترتبط بظواهر محددة يحكمها السياق ووجهة نظر من يسكها في الوقت نفسه و بالتالي تطرح ترجمتها جملة من الإشكالات تتعلق بالتعامل مع هذه المعطيات و الخصوصيات عند ترجمتها.
و على الرغم من حتمية التحيز في ترجمة المصطلح إلا أنه ليس نهائيا إذ يمكن للمترجم تجاوزه بامتلاكه مجموعة من الملكات التي لا تنحصر في الملكة اللغوية منفردة التي تحول عمله إلى مجرد عمل معجمي بل تمتد إلى ملكات أخرى منها الملكة المنطقية و الإدراكية و المعرفية و الاجتماعية التي يستطيع من خلال توفرها لديه تكوين نموذجه المعرفي الخاص الذي يمكنه من دراسة المصطلح الأجنبي و تفكيكه و كشف التحيزات الكامنة خلفه و من ثمة إيجاد المكافئ المناسب الذي يتوافق مع الخريطة الإدراكية للمتلقي و رؤيته للعالم.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
بوسحابة، رحمة. 2019. النموذج المعرفي للمترجم و دوره في تجاوز التحيز في ترجمة المصطلح. المترجم،مج. 19، ع. 1، ص ص. 23-39.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1001142
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
بوسحابة، رحمة. النموذج المعرفي للمترجم و دوره في تجاوز التحيز في ترجمة المصطلح. المترجم مج. 19، ع. 1 (حزيران 2019)، ص ص. 23-39.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1001142
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
بوسحابة، رحمة. النموذج المعرفي للمترجم و دوره في تجاوز التحيز في ترجمة المصطلح. المترجم. 2019. مج. 19، ع. 1، ص ص. 23-39.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1001142
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
-
رقم السجل
BIM-1001142
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر