ما قرئ بالتنوين وتركه في القراءات الأربع عشرة : دراسة نحوية دلالية \

الملخص AR

باللغة العربية
الحمد لله وكفي و الصلاة و السلام على نبيه المصطفىوعلى آله و صحبه و من اهتدى أما بعد
فمن الظواهر التي تتصل بالمعنى و الإعراب و تنتشر في القراءات - ظاهرة التراكيب و الألفاظ التي جاز فيها التنوين وتركه في اللغة و القراءات وقد جمعت مواضعها في القراءات معتمدا على كتاب (إتحاف فضلاء البشر بالقراءات الأربعة عشر) وقمت بدراستها مبينا أثر هذا التنوع في المعنى وجاءت الخطة كما يلي:
يشتمل البحث على م تمهيد و فصلين فيهما أربعة مباحث ثم وثبت المصادر و المراجع، و تفصيلها:
وصفت فيها الظاهرة محل الدراسة و بينت أسباب اختياري لهذا الكتاب ثم وضحت الأهداف المرجوة من دراسة هذا الموضوع و الدراسات السابقة و بعدها فصلت خطة هذا البحث وهي على هذا النحو:
التمهيد - التنوين و أحكامه بين النحو و القراءة.

الفصل الأول – ما قرئ بالتنوين وتركه في التراكيب القرآنية دراسة نحوية دلالية و يتكون من مبحثين:
المبحث الأول – دلالة التراكيب النحوية التي قرئ فيها بالتنوين و تركه.

المبحث الثاني - الإشكالات النحوية و الدلالية فيما قرئ من التراكيب بالتنوين و تركه.

الفصل الثاني - ما قرئ بالتنوين وتركه من الألفاظ القرآنية دراسة نحوية دلالية و يتكون من مبحثين:
المبحث الأول- الألفاظ القرآنية التي قرئت بالتنوين وتركه بين التوجيه و الدلالة.

المبحث الثاني – الإشكالات النحوية و الدلالية فيما قرئ من الألفاظ بالتنوين و تركه.

الخاتمة – أثبت فيها النتائج التي توصلت إليها خلال بحثي و بعض التوصيات المقترحة.