أسباب فساد العقد بين الفقه الحنفي و القانون المدني الأردني

المؤلف

الزعبي، محمد يوسف

المصدر

مؤتة للبحوث و الدراسات

العدد

المجلد 3، العدد 2 (31 ديسمبر/كانون الأول 1988)، ص ص. 93-145، 53ص.

الناشر

جامعة مؤتة

تاريخ النشر

1988-12-31

دولة النشر

الأردن

عدد الصفحات

53

التخصصات الرئيسية

القانون

الموضوعات

الملخص AR

أوجد الفقه الحنفي العقد الفاسد و جعله مرحلة وسطى بين العقد الصحيح و الباطل.

و ذكر عدة أسباب إذا وجد واحد منها في بعض التصرفات أدى إلى فسادها و قد أخذ المشرع الأردني بالعقد الفاسد عن الأحناف، أما الأسباب التي تؤدي إلى فساد القعد عندهم فقد قسمها القانون المدني إلى أنواع ثلاثة : أسباب لا تؤثر في العقد فيبقى صحيحا، و أسباب تؤثر فيه فتجعله تارة باطلا و تارة موقوفا، أي أن المشرع الأردني لم يأخذ بأي سبب من أسباب فساد العقد التي قال بها الأحناف سببا للفساد عنده، كما أنه لم يأخذ إلا بتطبيق واحد للعقد الفاسد و هو نص المادة 506 / 1 الذي يتعلق بفساد البيع الذي يشترط فيه البائع عدم ضمانه للثمن عند استحقاق المبيع، و رأينا أن هذا الشرط يجب أن يكون باطلا لا فاسدا، فيبطل الشرط و يصح العقد.

و عليه فإنه يمكن للمشرع الأردني أن يستغني عن العقد الفاسد المنصوص عليه في المادة 170 من القانون المدني كنوع من أنواع العقود.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

الزعبي، محمد يوسف. 1988. أسباب فساد العقد بين الفقه الحنفي و القانون المدني الأردني. مؤتة للبحوث و الدراسات،مج. 3، ع. 2، ص ص. 93-145.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-401265

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

الزعبي، محمد يوسف. أسباب فساد العقد بين الفقه الحنفي و القانون المدني الأردني. مؤتة للبحوث و الدراسات مج. 3، ع. 2 (كانون الأول 1988)، ص ص. 93-145.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-401265

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

الزعبي، محمد يوسف. أسباب فساد العقد بين الفقه الحنفي و القانون المدني الأردني. مؤتة للبحوث و الدراسات. 1988. مج. 3، ع. 2، ص ص. 93-145.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-401265

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش.

رقم السجل

BIM-401265